الصفحه ٢٤١ : مرّةٍ
وأنا الضمين له بردّ حياته
فأشار إلى الذبّاح
أتباع سيّدنا السيّد السرّاج
الصفحه ٣٩١ : للهدايةِ أعينٌ
ومدمعُها منها عليه صبيبُ
وتبك عليه للتصانيف مقلةٌ
الصفحه ٤٥٢ : جئتَ يومَ الحشرِ في من
غدا بالبعثِ بعد الموت حيّا (١)
الشاعر
السيد شمس الأدب
الصفحه ٤٨١ :
بلاد
إيران ونزل بشيراز وأصفهان ، وغادرها إلى النجف الأشرف سنة ( ١١٢٠ ) ، وله في الباب الخامس من
الصفحه ٤٩٢ : بن بشارة من آل موحي الخيقاني النجفي ، أوحديٌّ حقّت له العبقريّة والنبوغ ، وفذّ من أفذاذ الفضيلة ، برع
الصفحه ٤٩٩ : بالكلاءة والحمايه
إلى غيرها من قصائد
توجد في ديوان الشريف السيد المدرّس في ثناء المترجم له ، وهي
الصفحه ٣١٠ : ءِ
وذكر له العلّامة
السيد أحمد العطّار في الجزء الثاني من موسوعة الرائق قوله في رثاء الإمام السبط سلام
الصفحه ٤٠٧ : الشجوَ في أمشاجِهِ
فبكى فخلتَ بكاه من أوداجهِ
إلى أن قال :
نورٌ مبينٌ قد
الصفحه ٤٠٩ : وتأدّب ، وقال الشعر وأجاده ، وكان في نشأته فقيراً ، فاتّصل بالسيد علي خان أحد أُمراء البصرة من قبل الدولة
الصفحه ٢٣٩ : ، وإذا قصده أحدٌ في حاجة توجّه إلى قبره فيقرأ عنده ما تيسّر من القرآن ثم يُعلمه فيجيبه.
قال الأميني
الصفحه ٥٠١ :
كم قدَّ في صارمِهِ فارساً
وصيّر السيد له ينهسُ (١)
هو ابنُ
الصفحه ٣٥٦ : الآراني من معاصري شيخ الطائفة الأنصاري.
١٠٨ ـ شرح زبدة
الأصول ، للسيد محمد ابن سيدنا دلدار علي النقوي
الصفحه ٢٤٢ : الدين ونصحه فأغلظ الجواب ، فكتب له السيّد السرّاج كتاباً وأرسله مع جماعة من أهل هيت كتب فيه مصرّحاً
الصفحه ٥١٤ :
حيّاك ربُّ العرشِ ما
برقٌ تبدّى في السدفْ
من أساتذته السيّد
صدر الدين القميّ
الصفحه ٤٧ : حرم ما بين عائر إلى كذا ، من أحدث فيها حدثاً (١) أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله
والملائكة والناس أجمعين