الصفحه ٨٧ : الْفَاسِقُونَ ) (١). فنقمنا ذلك عليه فقتلناه وحسّنت أنت
له ذلك ونظراؤك ، فقد برّأنا الله إن شاء الله من ذنبه
الصفحه ٢٧ : ولا تصغي إلّا إلى قول من أعلمها أنَّهما قد قُتلا ، ولا تزال تطوف في المواسم
تنشد الناس ابنيها بهذه
الصفحه ٢٧١ : العلّامة المتضلّع من العلوم ، صاحب التآليف القيّمة ، والأراجيز الممتعة ، وحسب سيّدنا الأمين العاملي في
الصفحه ٢٩٤ : من يمُت يرني
من مؤمنٍ أو منافقٍ قبلا
يعرفني طرفه وأعرفُه
الصفحه ٨٤ : يُسلّمك الله من القصاص أبداً أينما كنت. والسلام.
فطوى محمد كتابيهما
وبعث بهما إلى عليّ ، وكتب إلى معاوية
الصفحه ٢٢٤ : المحبوبيّة جرَّ
الزنبيل وأخذه من يده ، فتفرّقت الأرواح ورجعت إلى أبدانها ، فناجى ملك الموت عليهالسلام ربّه
الصفحه ٣٨٨ : شعرٌ يدلّ على علوّ
محلّه ، وإبلاغه هدي القول إلى محلّه ، فمنه قوله متغزّلاً :
يا من مضوا بفؤادي
الصفحه ١٢٨ : مقته وعداه وخروجه عليه بالسيف وقتاله إيّاه ، إلى تلكم الفواحش المبثوثة في صحيفة تاريخ الرجل السوداء من
الصفحه ١٥٢ : (٥) أعظم وأعجب ، سبحان الخالق القادر.
___________________________________
(١) يونس : ٤٩.
(٢) آل عمران
الصفحه ١٠٧ : (٢)
: الميزان ( ٣ / ٦٢ ) ولسان الميزان ( ٥ / ١٩٢ ).
١٩ ـ أخرج العقيلي (٣)
من طريق بشر بن بشّار السمسار ، عن
الصفحه ٢٢٠ : أتيتني ، فقلت : يا سيّدي ، وأنّى لي بالوصول إلى جبل هكار ؟ فدفعني بين كتفي فإذا أنا بزاوية الشيخ عديّ
الصفحه ١٦ : والفواضل من شتّى نواحيها ، ولم ينظر فيه ذمّة الإسلام ، ولا
حرمة الصحابة ، ولا مقتضى القرابة ، ولا نصوص رسول
الصفحه ٧٦ : عاملاً له أو هو عامل لزياد حتى يحتمل الموبقات بإشارته ؟ وهل يُهدر دماء الصالحين ـ وبذلك عرفهم المجتمع
الصفحه ٥٢٧ : ........................................ ٢٨٢
عز الدين العاملي ............................... ٢٨٥ ـ ٣٠٤
ما يتبع الشعر
الصفحه ٥٢٨ : ................................... ٣٧٢
الحرفوشي العاملي ................................ ٣٧٧ ـ ٣٨٣
الشاعر