الصفحه ١٧٩ : جواد مغنية : أمّا
كلمة يزيد فقد كانت مِنْ قبل اسماً لابن معاوية ، أمّا هي الآن عند الشيعة فإنّها
رمز
الصفحه ٢٠ : على نشر هذا الكتاب ، وقد رغب أنْ تكون مِنْ الميراث التي
أوصى بها المغفور له والده الحاج مُحمّد جواد
الصفحه ٣٢٨ : شرطة ابن زياد ، فقال لهم : لو استوت
أخفافها بالجدد لهان عليّ طلب مَنْ طلبني (٢)
واستوى على جواده مع
الصفحه ٤٣١ :
يمدح بها بعض نبلاء الكوفة لينال مِنْ معروفه وكرمه ، يقول فيها :
يا أبا طلحةَ الجواد أغثني
الصفحه ٢٧٩ : المجون والدعارة : فقد
امتلأت بيوتهم بالمغنين والمغنيات ، وأدوات العزف وسائر المنكرات.
هذه بعض الموارد
الصفحه ٢٧١ : ميادين الجهاد دفاعاً عن الإسلام ، وفيما
يلي بعضهم :
١ ـ الإمام محمّد عبده ، وألمع الإمام
محمّد عبده في
الصفحه ٣٨ : ، فخافت
عائشة مِنْ تطوّر الأحداث ، فأمرت أنْ يصلّي بالناس يوماً مُحمّد بن طلحة ، ويوماً
عبد الله بن زبير
الصفحه ١٥٩ :
جبرائيل عن الله تعالى أن تحت قائمة كرسي العرش ورقة آس من خضراء مكتوب عليها : لا
إله إلا الله محمد رسول
الصفحه ٢٦٢ :
بذلك (١).
مع أخيه ابن الحنفيّة :
وفزع محمّد بن الحنيفة إلى الحُسين ، فجاء
يتعثّر في خطاه وهو لا
الصفحه ٣٢ : الحيّ بهرير وعواء ، فذعرت عائشة ، فالتفتت
إلى مُحمّد بن طلحة فقالت له : أي ماء هذا يا مُحمّد؟
ـ ما
الصفحه ٤٨ : والخسران.
وأوفد الإمام (عليه السّلام) للقيا
عائشة الحسن والحُسين (عليهما السّلام) ومُحمّد بن أبي بكر
الصفحه ٥٤ : يعتزل الناس ، ولا يجيب معاوية إلى شيء حتّى تجتمع الكلمة
ويدخل فيما دخل فيه المسلمون ؛ وأمّا ابنه مُحمّد
الصفحه ١٦٦ : إلينا سجن أو نهب ماله أو هدمت
داره» (١).
وتحدّث بعض رجال الشيعة إلى محمد بن
الحنفية عمّا عانوه من
الصفحه ١٨٥ :
كم فاسق تحسبه ناسكاً
قد باشر الليل بأمرٍ عجيبِ (٣)
دفاع محمّد عزّة دروزة
الصفحه ١٩١ :
الإكبار ، وأظهر له الحبّ ، وقال له :
قد ذهب أعيان محمّد وكبراء قريش وذوو
أسنانهم ، وإنّما بقى أبناؤهم