الصفحه ١٩٦ : كانت على غاية مِن الصلاح ، فكأنّما
وصف أفلاطون حكومتهم في (جمهوريته) الحكومة الجمهورية الصحيحة التي يجب
الصفحه ٥١ : السّلام) بعد حرب الجمل إلى مقاومة
التمرّد والعصيان الذي أعلنه معاوية وغيره من الطامعين في الحكم ، ممّا
الصفحه ٦٢ : ، وإبقاءً لذرّيّته.
مصرعُ عمّار :
وعمّار بن ياسر من ألمع أصحاب النّبي (صلّى
الله عليه وآله) ، وأكثرهم
الصفحه ١٥٧ : : «إنّ لكلّ نبي حرماً ، وإنّ حرمي بالمدينة ما بين عير إلى
ثور ، فمَنْ أحدث فيهما حدثاً فعليه لعنة الله
الصفحه ٢٧٦ : الجاهلية ودين الدعارة
والفسوق ، ولذهبت سدى جميع جهود النّبي (صلّى الله عليه وآله) وما كان ينشده للناس
من
الصفحه ١٨٧ : المُلْك جذلانَ مسروراً يهز أعطافه ، فقد استوفى ثأره مِن
النّبي (صلّى الله عليه وآله) وتمنّى حضور أشياخه
الصفحه ١٥٥ : النّبي (صلّى الله عليه وآله).
٣ ـ افتعال الأخبار.
وأقام معاوية شبكةً لوضع الأخبار تعدّ
مِن أخطر
الصفحه ١٩٤ : مِن أنّ النّبي (صلّى الله عليه وآله) ترك مسألة
الخلافة بغير حلّ ، فجاء معاوية فحلّ هذه العقدة ببيعته
الصفحه ٢٥٢ : أبا
هريرة ؛ لأنّه يروي ما سمعه مِنْ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في فضل سبطيه
وريحانتيه ، وقد دخل
الصفحه ٢٩٠ :
١٦ ـ العهد النّبوي :
واستشف النّبي (صلّى الله عليه وآله) مِنْ
وراء الغيب ما يُمْنى به الإسلام
الصفحه ٧٨ :
الخديعة على حبر
الأُمّة عبد الله بن عباس ، فالتفت إلى الأشعري يحذّره مِنْ مكيدة ابن العاص
قائلاً
الصفحه ٧٦ :
الحكمان الضالاّن
على حدّ تعبير النّبي (صلّى الله عليه وآله) (١)
في دومة الجندل أو في أذرح. ويقول
الصفحه ١٥٠ : وآله) : الولد للفراش وللعاهر الحجر. فتركت سُنّة رسول
الله تعمّداً ، واتّبعت هواك بغير هدىً مِن الله
الصفحه ٣١٨ : أبيّ الضيم : «أنا اُبايع يزيد
وأدخل في صلحه وقد قال النّبي (صلّى الله عليه وآله) فيه وفي أبيه ما قال
الصفحه ٣٢٢ :
نصه : «أمّا بعد ، فإنّ الله اصطفى محمّداً (صلّى الله عليه وآله) مِنْ خلقه
وأكرمه بنبوّته واختاره