الصفحه ٣٥٩ :
خطابه في الكوفة :
وعندما انبثق نور الصبح أمر ابن مرجانة
بجمع الناس في المسجد الأعظم ، فاجتمعت
الصفحه ٩١ :
«أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الْجِهَادَ
بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَتَحَهُ اللَّهُ لِخَاصَّةِ
الصفحه ٣٦٦ : : قد يرى الحول القلب وجه الحيلة ودونها حاجز مِنْ
تقوى الله. وعلى ضوء هذه السيرة بنى ابن عقيل حياته
الصفحه ٣٥٤ : بعد ، فإنّه كتب إليّ شيعتي مِنْ أهل
الكوفة يخبرونني أنّ ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشقّ عصا المسلمين
الصفحه ٢٤٨ : ء حتى انتهى إلى يثرب (٢)
، وكان معه عبد الله بن سعد بن أبي سرح متلثّماً لا يبدو منه إلاّ عيناه ، فصادفه
الصفحه ٣٣٣ : وائل الهمداني ، وقد أمروهما بالإسراع
والحذر مِن العدو. وأخذا يجذّان في السير لا يلويان على شيء ، وقدما
الصفحه ٣٤٩ : ضعيفاً وأنا في طاعة الله أحبّ إليّ
مِنْ أن أكون قويّاً في معصية الله ، وما كنت لأهتك ستراً ستره الله
الصفحه ٤٨ : هودجها
وأدخلها في الهزيع الأخير مِن الليل إلى دار عبد الله بن خلف الخزاعي على صفية بنت
الحارث ، فأقامت
الصفحه ١٤٧ : : وشجّع الاُمويّون حياة المجون في مكّة والمدينة إلى حدّ الإباحة ؛
فقد استأجر طوائف مِن الشعراء والمخنّثين
الصفحه ٤٥٠ : تكون منهم».
فلذعه قوله وصاح به : اجلسْ ، إنّما أنت
مِنْ نخالة أصحاب رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٩٥ :
محمّد بن الأشعث
يطلب مِنْ سيّده ابن مرجانة أنْ يمدّه بالخيل والرجال ؛ فقد عجز عن مقاومة مسلم
الصفحه ٣٨٨ : .
ولمْ يمضِ قليل مِنْ الوقت حتّى جاء
بلال ابن السيّدة طوعة فرأى أمّه تُكثر الدخول والخروج إلى ذلك البيت
الصفحه ٣١٤ : مطيّتَهُ
على غُذافرةٍ في سيرِها قحمُ
أبلغ قريشاً على نأي المزارِ بها
الصفحه ٣١ :
وكتبت أُمّ سلمة بجميع الأحداث التي جرت
في مكّة إلى الإمام (عليه السّلام) ، وأحاطته علماً بأعضا
الصفحه ٢٠٢ :
خطابُ الأحنف بن قيس :
وانبرى إلى الخطابة زعيم العراق وسيّد
تميم الأحنف بن قيس ، الذي تقول فيه