الصفحه ٤٣ : مكانته مِن النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، إلاّ أنّ حبّ المُلْك هو الذي
أغراه ودفعه إلى الخروج على الإمام
الصفحه ٢٦٥ : كيف كان النّبي (صلّى الله عليه
وآله) يفرغ عليه ما انطوت عليه نفسه الكبيرة من المُثل العليا التي كان
الصفحه ٢٩١ : تشكّل خطراً
على سلطانهم وملكهم.
٢ ـ إنّ الاُمويِّين كانوا حاقدين على
النّبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩٨ : يؤذي النّبي (صلّى
الله عليه وآله) في سلالته مِنْ قتل الأطفال الأبرياء وانتهاك حرمة النساء ، وحملهنَّ
الصفحه ١٥٦ : .
ج ـ أنّ عمر يلقّنه المَلَك.
د ـ أنّ الملائكة لتستحي مِن عثمان (١).
إلى كثير مِن أمثال هذه الأخبار التي
الصفحه ٣٤٦ :
السيّد المقرّم هذه البيعة ببيعة الأوس والخزرج للنّبي (صلّى الله عليه وآله) (١) ، وكان حبيب بن مظاهر
الصفحه ٩ : يكون العضو البارز فيها السيّدة عائشة زوج
النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، ومِن المؤكد أنّه لمْ تكن
الصفحه ١٥٤ : ) (١).
٣ ـ روى البخاري بسنده عن مسلمة بن زيد
الجعفي أنّه سأل رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، فقال له : يا نبي
الصفحه ١٤٨ : تغلّب قيل له : لو سكنت المدينة ؛ فهي دار
الهجرة ، وبها قبر النّبي (صلّى الله عليه وآله). فقال : (قَدْ
الصفحه ١٠٥ : موسم الحجّ ، وهي حافلة ـ مِن دون شك ـ بالكثيرين مِن أعضاء الحزب الاُموي
الذين نزحوا إلى مكة لإشاعة
الصفحه ٢٢٦ : ) ، واتّقِ شقّ عصا هذه الأُمّة وأنْ تردهم إلى
فتنة. وإنّي لا أعلم فتنة أعظم على هذه الأُمّة مِنْ ولايتك عليها
الصفحه ٨٥ : كربلاء تستند
إلى هؤلاء الممسوخين الذين سُلِبَتْ عنهم كلّ نزعة إنسانية ؛ فقد تأثّر الكثير مِن
ذلك الجيش
الصفحه ١٩٧ : أعظم ما اقترفه مِن الذنوب ، وقد صارح ولده
بذلك فقال له : ما ألقى الله بشيء أعظم في نفسي مِن استخلافي
الصفحه ٢٠٤ :
وسافر معاوية إلى يثرب في زيارة رسمية ،
وتحمّل أعباء السفر لتحويل الخلافة الإسلاميّة إلى مُلْكٍ
الصفحه ١٥٨ : ) : إذا
رأيتم معاوية يخطب على منبري فاقبلوه (٣)
؛ فإنّه أمين هذه الاُمّة (٤).
إلى غير ذلك مِن الأحاديث