الصفحه ١٦٨ : عليه القبض ، وبعثه مخفوراً مع كوكبة من إخوانه إلى معاوية ، وأوقفوا في (مرج
عذراء) فصدرت الأوامر من دمشق
الصفحه ٥٥ : لوصي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وقد ظفر بداهية مِنْ دواهي
العرب ، وبشيخ مِنْ شيوخ قريش قد درس
الصفحه ٨٩ : النعمان بن بشير الأنصاري
في ألف رجل إلى عين التّمر ، وكان فيها مالك بن كعب ، ومعه كتيبة مِن الجيش تبلغ
ألف
الصفحه ٢٢٧ : إلاّ أحصاها. وليس
الله بناسٍ لأخذك بالظنّة ، وقتلك أولياءَه على التّهم ، ونفيك إيّاهم مِنْ دورهم
إلى
الصفحه ٢٨٠ : حياتهم إلى ظلام قاتم لا بصيص فيه من النور.
__________________
(١) تاريخ التمدّن
الإسلامي.
الصفحه ٥٢ :
البلاء وأقواه ، ولمْ
يكن معاوية بأقلّ تنكّراً للإسلام وبغضاً لأهله مِنْ أبيه ، وكان المسلمون
الصفحه ١٣٢ : وقال له : لو أعطيتني مِن الأرض إلى السّقف ما أخبرتك ، ما عليك!
إنّما أنتم خزانة لنا ، إنْ كثر علينا
الصفحه ١٤٢ :
عن إراقة دم عثمان ،
فلم يشك الرجل في صدقهم ، فانبرى إلى معاوية وهو يقول له :
يا معاوية ، أين
الصفحه ٢٢٤ :
الكوفة قد دعوك إلى الشقاق ، وأهل العراق مَنْ قد جرّبت ، قد أفسدوا على أبيك
وأخيك ، فاتّقِ الله واذكر
الصفحه ٢٥٦ :
الإسلاميّة إلى الانهيار والدمار ، وعصف بالعقيدة الدينية في متاهات سحيقة مِن
مجاهل هذه الحياة.
وكانت كلمة
الصفحه ٢٧٩ : تدعم الكيان الاُموي وتحطّ من قيمة أهل البيت ، وقد ألمعنا إلى ذلك
بصورة مفصلة.
ج ـ الهبات الهائلة
الصفحه ٣٩٦ :
قبل كلّ شيء مصمم على أنْ يحتفظ بحريته ولو أدّى هذا إلى قتله ، وهو يعلن في صراحة
وصدق أنّ الموت شي
الصفحه ٤٠٦ :
لقد ترك الطاغية شفاعة ابن سعد في جثة
مسلم ؛ فقد عزم على التمثيل بها للتشفّي منه وليتّخذ مِنْ ذلك
الصفحه ٥٧ :
حتى يقتلوا قتلة
عثمان (١) ، وكانت
قلوبهم تتحرّق شوقاً إلى الحرب للأخذ بثأره. وقد شحن معاوية
الصفحه ١٢٨ : المؤمنين (عليه السّلام) ، وقد أسرف في ذلك
إلى حدّ بعيد ، ويقول الرواة : إنّ يزيد بن منبه قدم عليه من البصرة