الصفحه ٣٣٢ :
٣ ـ بعث الرسائل للإمام مِنْ مختلف
الطبقات الشعبية التي تمثّل رغبة الجماهير الحاشدة لحكم الإمام
الصفحه ٣٦٠ : ابن زياد بعد قدومه إلى الكوفة صالَ
وجالَ وأرعدَ وأبرقَ ، وأمسكَ جماعةً مِنْ أهل الكوفة فقتلهم في
الصفحه ٣٨٧ :
ـ اسقني ماءً.
فبادرت إلى دارها وجاءته بالماء فشرب
منه ، ثمّ جلس ، فارتابت منه ، فقالت له : ألمْ
الصفحه ٤١١ : والحمية لانبروا إلى تخليص جثة زعيمهم مِنْ أيدي الغوغاء
الذين بالغوا في إهانتها.
صلب الجثّتين :
ولمّا
الصفحه ١٠ :
عليها أيّام حكومة
عثمان ، فجعلها تحت تصرّف المعارضين ، فاشتروا جميع أدوات الحرب ، ووهبوا الكثير
من
الصفحه ٣٠ : ، وها هي فاسألها
قد سمعته (صلّى الله عليه وآله) يقول : «علي خليفتي عليكم في حياتي ومماتي ، مَنْ
عصاه فقد
الصفحه ٢١٥ :
على بعض! فأمير
المؤمنين في حلمه وصبره على ما يكره مِن الأخبثين ، وعفوه وإدخاله القطيعة بنا
والشحنا
الصفحه ٢٧٨ : إنّهم لا يتمكّنون
من متابعة قلوبهم وضمائرهم ، فقد استولت عليها حكومة الاُمويِّين بالقهر ، فلمْ
يملكوا من
الصفحه ٣٢ : قاعدة ما
تريد براحاً.
ـ إنّما اُريده لأُمّ المؤمنين عائشة.
ـ هو لك خذه بغير ثمّن.
ـ ارجع معنا إلى
الصفحه ٤٠٧ :
أهل البيت موكّل بنا
البلاء (١).
لقد ظلّ مسلم حتّى الرمق الأخير مِنْ
حياته عالي الهمّة ، وجابه
الصفحه ١٦٣ : كتبنا إلى الآفاق ننهي عن ذكر
مناقب علي وأهل بيته فكف لسانك يابن عباس.
فانبرى ابن عباس بفيض من منطقه
الصفحه ٤٢٧ :
مساوئ الأخلاق :
واتّصفت الأكثرية الساحقة مِنْ أهل
الكوفة بمساوئ الأخلاق. يقول فيهم عبد الله بن
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله).
٦ ـ جويرية العبدي :
ومِنْ عيون شيعة الإمام جويرية بن مسهر
الصفحه ٢٥٥ :
لقد طلب الإمام تأجيل الأمر إلى الصباح
؛ حتّى يعقد اجتماعاً جماهيرياً فيدلي برأيه في شجب البيعة
الصفحه ٣٢٤ : ، فاندفع بوحي مِنْ إيمانه وعقيدته إلى نصرة الإمام ،
فعقد مؤتمراً عاماً دعا فيه القبائل العربية الموالية له