الصفحه ١٠٨ : الله ، قد جاهدتَ وناضلتَ مِن أجل أنْ تعلو كلمة الله في الأرض ، ووقيتَ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣٥ : كان جالساً في مسجد النّبي (صلّى الله عليه وآله) فسمع رجلاً يُحدّث أصحابه ،
ويرفع صوته ليُسمع الحُسين
الصفحه ١٢٥ :
الاقتصادي ، فقد كتب معاوية إلى عامله : أنْ زد على كلّ امرئ مِن القبط قيراطاً.
فأنكر عليه عامله وكتب إليه
الصفحه ٢٧٣ : مع
ما عرف عنه من سوء السّيرة ، وميله إلى اللّهو وشرب الخمر ومنادمة القرود ليتولّى
منصب الخلافة عن
الصفحه ٨ :
وطأة الزحف الإسلامي
المقدّس ، فأذاع ذلك بين المسلمين وآمنوا به كجزء من عقيدتهم ، كما استشف النّبي
الصفحه ٢٩٦ : حينما خفّت إليه السيّدة أم سلمة
زوج النّبي تعدله عن الخروج ، فأخبرها عن قتله وقتل أطفاله. وقد مضى إلى
الصفحه ٣٥٦ : القتل في ربوع العراق.
سفر الطاغية إلى الكوفة :
وسار الخبيث الدنس مِن البصرة متّجهاً
إلى الكوفة
الصفحه ٢٤٦ : أوامره المشدّدة إلى عامله
على يثرب الوليد بن عتبة بإرغام المعارضين له على البيعة ، وقد كتب إليه رسالتين
الصفحه ٣٦١ :
تحوّل مسلم إلى دار هانئ :
واضطر مسلم إلى تغيير مقرّه وإحاطة
نشاطه السياسي بكثير مِن السرّ
الصفحه ٣٠٧ : الإمام وودّعه ودعا له بخير (١) ، وسار موكب الإمام يجدّ السير لا يلوي
على شيء حتّى انتهى إلى مكّة ، فلمّا
الصفحه ٢٣٩ : كان هذا الفرض أقرب إلى الصحة مِنْ
تلك الوصية ، ولكنّ المؤرّخين ـ سامحهم الله ـ أرادوا أنْ يُبرِّئوا
الصفحه ٣٧٥ :
في ذلك أعظم العار أنْ يكون مسلم في جواري وضيفي وهو رسول ابن بنت رسول الله (صلّى
الله عليه وآله
الصفحه ١٧ :
مخطّطاتها جزءٌ مِنْ رسالة الإسلام ، وامتداد مشرق لثورة الرسول الأعظم ، وتجسيد
حي لأهدافه وآماله ، ولولاها
الصفحه ٢١٧ :
٤ ـ الإمام الحسن (عليه
السّلام) :
وقام معاوية باقتراف أعظم جريمة وإثم في
الإسلام ، فقد عمد إلى
الصفحه ٤٢٤ : اقتراف أعظم الموبقات! فقد جاء رجل مِنْ أهل
الكوفة إلى عبد الله بن عمر يستفتيه في دم البعوض يكون على الثوب