الصفحه ٥٤ :
كان يملكها بفلسطين
فأقام فيها ، وجعل يتطلّع الأخبار عن قتله.
ولمّا انتهت رسالة معاوية إلى ابن
الصفحه ١٧١ : عمرو ، فرفع مذكرةً إلى معاوية عدّد فيها أحداثه ، وما
تعانيه الأُمّة في عهده من الاضطهاد والجور ، وجا
الصفحه ١٨٣ : :
والظاهرة البارزة مِن صفات يزيد إدمانه
على الخمر ، وقد أسرف في ذلك إلى حدٍّ كبيرٍ ، فلمْ يُرَ في وقت إلاّ
الصفحه ٢٨٢ :
لقد كانت الإجراءات القاسية التي
اتّخذها الحكم الأموي ضدّ الشيعة مِنْ أسباب ثورته ، فهبّ لإنقاذهم
الصفحه ٢٩٥ : يحيى بن زكريا ، وأنّ رأسه الشريف سوف يُرفع إلى بغي مِنْ بغايا
بني أُميّة ، كما رُفِعَ رأس يحيى إلى بغي
الصفحه ٣١٥ : الغوائل.
٢ ـ أنّ الإمام الحُسين إنّما نزح مِنْ
يثرب إلى مكّة لا لإثارة الفتنة ؛ وإنّما لإساءة عمّال يزيد
الصفحه ٣٥٥ : ؛ فقد كان مِنْ عوامل استمتاعاته النفسية حبّ الجريمة والإساءة إلى الناس ،
وعدم التردّد في سفك الدما
الصفحه ٣٧٤ : .
ولمّا طال الجدال بينهما انبرى إلى هانئ
مسلم بن عمر الباهلي وهو مِنْ خدّام السلطة ، ولمْ يكن رجل في
الصفحه ٧٠ : :
ولمْ تقف محنة الإمام وبلاؤه في جيشه
المتمرّد إلى هذا الحد من العصيان والخذلان ، وإنّما تجاوز الأمر إلى
الصفحه ١٣٧ :
شرفت همّته (١).
ولمْ يعِ الاُمويّون ومَنْ سار في
ركابهم هذا المنطق المشتق مِن واقع الإسلام وهديه
الصفحه ١٧٥ :
زياد ، فطلب منهم
مواجهة معاوية ، لعلّه أنْ يعفو عنه ، فاستجابوا له وأرسلوه مخفوراً إلى دمشق
الصفحه ٦٥ : ، وانبرى الإمام الحسن (عليه السّلام) وغيره
فأبّنوا الشهيد العظيم بقلوب مذابة مِن الحزن ، ثمّ قام الإمام
الصفحه ١٠٦ : لقطام ، وهو ثلاثة آلاف وعبد وقَينة؟! كلّ ذلك يدعو إلى
الظنّ أنّه تلقّى دعماً مالياً مِن الاُمويِّين إزا
الصفحه ٢٥٤ : (عليه السّلام) : «إنّ مثلي لا
يبايع سرّاً ولا يُجتزئ بها منّي سرّاً ، فإذا خرجت إلى الناس ودعوتهم للبيعة
الصفحه ٣٢٨ : يقول المؤرّخون ـ يتردّد إلى دار مارية ابنة سعد أو منقذ ، وكانت
دارها مِنْ منتديات الشيعة ، وفيها تذاع