الصفحه ٣١١ :
وكان يشير على الإمام بالخروج إلى
العراق للتخلّص منه ، ويقول له : ما يمنعك مِنْ شيعتك وشيعة أبيك
الصفحه ٣٥٨ :
ولمّا انتهى إلى باب
القصر وجده مغلقاً والنعمان بن بشير مشرف مِنْ أعلا القصر ، وكان قد توهّم أنّ
الصفحه ١٨٩ : ء ونسب الشرف والمجد إلى القرشيين واللؤم كلّه تحت عمائم الأنصار.
وقد أثار هذا الهجاء المرّ حفيظة
النعمان
الصفحه ٣٣٩ : الحُسين بن علي إلى مَنْ بلغه كتابي هذا مِنْ أوليائه وشيعته بالكوفة
، سلام عليكم. أما بعد ، فقد أتتني كتبكم
الصفحه ٣٤٢ :
انتهينا إلى الماء فلمْ ننجُ إلاّ بحشاشة أنفسنا ، وذلك الماء بمكان يدعى (المضيق)
مِنْ بطن الخبث ، وقد
الصفحه ١٤ : مِنْ الظلم
والاعتداء.
رأى الإمام الحُسين (عليه السّلام) ـ
وهو سبط الرسول (صلّى الله عليه وآله) وأمله
الصفحه ٦٤ :
هادئة مطمئنة : قال لي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «آخر شرابك مِن الدنيا
ضياح مِنْ لبن ، وتقتلك
الصفحه ٦٦ : الشام وتفلّلت جميع قواعدهم ، فزع معاوية إلى ابن العاص يطلب منه الرأي ، فأشار
عليه برفع المصاحف ، فأمر
الصفحه ١٢٩ :
كان لك؟!
فقال معاوية بلا حياء ولا خجل : إنّي
اشتريت مِن القوم دينهم ووكلتك إلى دينك.
ـ أنا
الصفحه ٣١٧ : وآله) أنّه قال : «ليرعفنَّ على منبري
جبّار مِن جبابرة بني اُميّة فيسيل رعافه» (٣).
وعزم الأشدق على
الصفحه ١٢٤ : إلى
يزيد : فلعمري ، ما تؤتينا ممّا في يدك مِن حقّنا إلاّ القليل ، وإنّك لتحبس عنّا
منه العريض.
وقد
الصفحه ٢٣١ : ، وإنّي عليكم مشفق ، وقد
بلغني أنّه قد كاتبك قوم مِنْ شيعتكم بالكوفة يدعونكم إلى الخروج إليهم ، فلا تخرج
الصفحه ٢٣٧ :
أيسر مِنْ أنْ يُشهر
عليك مئة ألف سيف ، وانظر أهل الشام فليكونوا بطانتك وعيبتك ، فإنْ رابك مِنْ
الصفحه ٣٧٨ : وابنِ عقيلِ
إلى بطلٍ قدْ هشّمَ السيفُ وجهَهُ
وآخر يهوي مِنْ طمارِ قتيلِ
الصفحه ٤٢٢ : المؤكّدا
وما أحدثوا مِنْ بدعةٍ وعظيمةٍ
مِن القول لمْ تصعد إلى الله مصعدا