الصفحه ٣١٢ : :
مِن الآراء الرخيصة ما ذهب إليه أنيس
زكريا المعروف بنزعته الاُمويّة ، أنّ مِنْ أهمّ الأسباب التي أدّت
الصفحه ٣٤٥ : والتكريم ، ودعا الشيعة إلى مقابلته ، فأقبلوا إليه مِنْ كلّ
حدب وصوب وهم يظهرون له الولاء والطاعة.
ابتهاج
الصفحه ٣٥٠ : إله إلاّ هو ، لأضربنّكم
بسيفي ما ثبت قائمه في يدي ولو لمْ يكن منكم ناصر. أما إنّي أرجو أنْ يكون مَنْ
الصفحه ٣٨٠ :
غيّر الموتُ مِنْ
لونهما ، وهذا الدم الذي ينضخ منهما ويسيل كلّ مسيل ، ثمّ منظر أسماء بن خارجة وهو
الصفحه ٣٣ : : وهذا الحديث من أعلام
نبوته (صلّى الله عليه وآله).
(٢) مروج الذهب ٢ /
٣٤٧ ، تاريخ اليعقوبي.
الصفحه ٣٨ :
النزاعُ على الصلاة :
وليس مِن الغريب في شيء أنْ يتنازع كلّ
مِنْ طلحة والزبير على إمامة الصلاة
الصفحه ٦١ :
السّلام) (١)
، وانحاز الإمام (عليه السّلام) إلى ميسرة جيشه من ربيعة فاستماتت ربيعة دونه (عليه
السّلام
الصفحه ٢٥٠ :
استشارته لمروان :
وحار الوليد في أمره فرأى أنّه في حاجة
إلى مشورة مروان عميد الأُسرة الاُمويّة
الصفحه ٣٢٥ : ، لا يعرف مِن الحقّ موطأ قدميه ، فاُقسم
بالله قسماً مبروراً لَجهاده على الدين أفضل مِنْ جهاد المشركين
الصفحه ٣٧٦ : أسماء بن خارجة وكان ممّن أمّن هانئاً وجاء به إلى ابن زياد ، وقد خاف مِنْ
سطوة عشيرته ونقمتها عليه
الصفحه ٦٨ :
بانسحاب مالك من
ساحة الحرب ، واستجاب الأشتر لأمر الإمام (عليه السّلام) ، فقفل راجعاً وقد تحطّمت
الصفحه ٥٦ :
ردُّ جرير :
ولمّا اجتمع لمعاوية أمره وأحكم وضعه
ردّ جرير ، وأرسل معه إلى الإمام (عليه السّلام
الصفحه ٣٢١ :
وتُستباح حرُماته ، وإمّا
أنْ يُقتلَ عزيزاً كريماً ، فاختار المنيّة للحفاظ على كرامته وكرامة
الصفحه ٤٤٨ : زجّ الناس وإخراجهم لحرب الإمام الحُسين (عليه السّلام) (٤).
إلى هنا ينتهي بنا الحديث عن مظاهر
الحياة
الصفحه ٥٩ : (عليه السّلام) ذلك أوفد رسله إلى معاوية يطلبون منه أنْ يخلّي بينهم وبين
الماء ليشربوا منه ، فلمْ تسفر