الصفحه ٣٢٠ : ابن بنت رسول الله على خطأ ، وليس مثلك مِنْ طهارته وصفوته مِنْ
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) على مثل
الصفحه ٣٤٧ :
أنبل مَنْ عرفهم
التاريخ صدقاً ووفاءً ، فقد بذلوا أرواحهم بسخاء إلى الإمام الحُسين واستشهدوا بين
الصفحه ٣١٦ :
الإجراءات الصارمة
ولمْ يكرهه على ما لا يحبّ ، وإنّما فسح له المجال في الرحيل إلى مكّة مِنْ دون
أنْ
الصفحه ٣٣٠ : الخطير الذي يهدد دولتهم
فقابلوهم بمزيد مِن القسوة والإرهاب ، ممّا دعى الكوفيين إلى العمل المستمر
لمناهضة
الصفحه ٢٢٥ :
جوابُ الإمام (عليه السّلام) :
ورفع الإمام (عليه السّلام) إلى معاوية
مذكّرةً خطيرةً كانت جواباً
الصفحه ٢٨٩ :
المسلمين ، التي لمْ يقصد منها إلاّ محق الإسلام وإلحاق الهزيمة به. وقد أشار
الإمام (عليه السّلام) إلى ذلك في
الصفحه ٣٠٩ :
(١) ، ولم يترك
الإمام ثانية مِنْ وقته تمرّ دون أنْ يبثّ الوعي الاجتماعي ، ويدعو إلى اليقظة
والحذر مِن
الصفحه ٣٦٣ : إنّ قتله
لقربان إلى الله. ولم يعنَ شريك بهانئ ، والتفت إلى مسلم يحثّه على اغتيال ابن
زياد قائلاً له
الصفحه ٤١٠ :
ولو كانت عند مذحج صبابة مِن الشرف
والنبل لانبرت إلى إنقاذ زعيمها ، ولكنّها كانت كغيرها مِنْ قبائل
الصفحه ٤٢٦ : : فعلوها حُسينية.
وبايعوا عبد الله بن معاوية ، فقالوا له
: ادعُ إلى نفسك فبنو هاشم أوّلى بالأمر مِنْ بني
الصفحه ٢٧ : .
٣ ـ الزحف إلى البصرة واحتلالها ، واتّخاذها
المركز الرئيس للثورة ؛ لأنّ لهم بها حزباً وأنصاراً ، وقد أعرضوا
الصفحه ١١٦ : :
وتحوّلت الخلافة الإسلاميّة مِن طاقتها
الأصيلة ومفاهيمها البنّاءة إلى مُلْكٍ عضوض مستبد ، لا ظل فيه للعدل
الصفحه ١١٧ : الصلح بكارثة كبرى ، فخرج مِن عالم الدعة والأمن والاستقرار إلى عالم
مليء بالظلم والجور ؛ فقد أسرع
الصفحه ١٩١ :
أنْ يجتمع بيزيد
فيحبّذ له الخلافة حتّى يتوسّط في شأنه إلى أبيه. والتقى الماكر بيزيد فأبدى له
الصفحه ٢٦٤ :
وصيته لابن الحنفيّة :
وعهد الإمام بوصيته الخالدة إلى أخيه
ابن الحنفيّة ، وقد تحدّث فيها عن أسباب