الصفحه ٤٣٢ : الجندي
المقاتل مِنْ فيء المدائن اثني عشر ألفاً (١)
؛ ممّا دعا ذلك إلى الهجرة إليها باعتبارها السبيل إلى
الصفحه ٤٦ : إلى مكان ينزل فيه ، فأوى به بعد مشقّة إلى دار خربة مِنْ
دور البصرة فهلك فيها بعد ساعة.
قيادةُ عائشة
الصفحه ٣٦٨ :
المخططات الرهيبة :
وأدّت المخطّطات الرهيبة التي صمّمها
الطاغية إلى نجاحه في الميادين السياسية
الصفحه ٤٥٤ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله).
مسلم بن عقيل :
أمّا مسلم بن عقيل فكان مِنْ أعلام
التقوى في الإسلام
الصفحه ٢٢٩ :
فكذّبوني. اسمعوا مقالتي واكتبوا قولي ، ثمّ ارجعوا إلى أمصاركم وقبائلكم ، فمَنْ
أمنتم مِن الناس ووثقتم به
الصفحه ٢٢٠ : صاحبت
بصاحب تابعاً وحولك مَنْ لا يُؤمن في صحبته ، ولا يعتمد في دينه وقرابته ، وتتخطّاهم
إلى مسرف مفتون
الصفحه ٤١٤ : مِنْ حوادث سنة ٣٠٤ هـ أنّه ورد إلى بغداد كتاب
مِنْ خراسان يذكر فيه أنّه وجِدَ بقندهار في أبراج سورها
الصفحه ١٥٩ :
جبرائيل عن الله تعالى أن تحت قائمة كرسي العرش ورقة آس من خضراء مكتوب عليها : لا
إله إلا الله محمد رسول
الصفحه ١٦٦ :
الضحايا منهم ، وقد حكى الإمام الباقر (عليه السلام) صوراً مريعة من بطش الأمويين
بشيعة آل البيت (عليهم
الصفحه ١٥ : ، إنّ رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً ، مستحلاً لحرم الله ، ناكثاً عهده
الصفحه ١٠٣ :
الفرص للخروج عليه.
مؤتمرُ مكة :
ونزح فريق مِن الخوارج إلى مكة فعقدوا
فيها مؤتمراً ، عرضوا فيه
الصفحه ١٤٤ : ، وهي
التي دعت أُمّه أنْ تلعن آلَ مروان مكان ما تتقرّب به إلى الله مِن التسبيح (٢).
ونقل المؤرّخون
الصفحه ١٧٢ : إلى زياد بقتل كلّ مَنْ كان على دين علي (عليه السّلام) ، الذي هو
دين رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٢ : المسلمين بشكل سافر إلى مقاومة
معاوية ، ويحذّرهم مِنْ سياسته الهدّامة ، الحاملة لشارات الدمار إلى الإسلام
الصفحه ٢٨٦ :
وقد جرّوا إلى المجتمع بما اقترفوه مِن
الآثام كثيراً مِن الويلات والخطوب ، وتسلّح بهم أئمّة الظلم