الصفحه ٣٠٨ :
لقد كانت هجرته إلى مكّة كهجرة موسى إلى
مدين ، فكلّ منهما قد فرّ مِنْ فرعون زمانه ، وهاجر لمقاومة
الصفحه ٤١٦ :
جميع الحركات ، وقد بعث الحُصين بن نمير رئيس شرطته إلى القادسية ومنها إلى خفان
ثمّ إلى القطقطانية وجبل
الصفحه ٣٧ :
وغضب قوم مِنْ أهل البصرة ، ونقموا على
ما اقترفه القوم مِنْ نقض الهدنة والنكاية بحاكمهم واحتلال بيت
الصفحه ٢١٩ : بعد يا معاوية ، فلن يؤدّي المادح وإنْ أطنب في صفة الرسول (صلّى
الله عليه وآله) مِنْ جميع جزءاً ، وقد
الصفحه ٣١٩ : الاستعداد
للقيام بنصرته قائلاً : جعلت فداك يابن بنت رسول الله ، كأنّك تريدني إلى نفسك
وتريد منّي أنْ أنصرك
الصفحه ١٨٦ : (صلّى الله عليه وآله) وكاتب وحيه ، والذي أثرت عنه
مخافةَ الله وتقواه ، وحرصه عن أنْ يرضى مِن ابنه الشذوذ
الصفحه ١٤٩ : الآخرة.
قال يحيى : والله ، لأنْ أموت وأُدفن
بأرض الشام المقدّسة أحبّ إليّ مِن أنْ أُدفن بها. فقال له
الصفحه ١٧٧ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله).
حرمان الشيعة مِن العطاء :
ومِن المآسي الكئيبة التي عانتها الشيعة
الصفحه ٢٥٨ : المشدّدة مِن دمشق :
وأصدر يزيد أوامره المشدّدة إلى الوليد
بأخذ البيعة مِنْ أهل المدينة ثانياً ، وقتل
الصفحه ٤٤ :
«تطلب دم عثمّان!».
ـ نعم.
ـ «قتل الله مَنْ قتل عثمّان».
وأقبل عليه يحدّثه برفق ، قائلاً
الصفحه ٩٣ : والإرهاب بين الناس.
وأخذ البيعة مِنْ أهلها لمعاوية ، ثمّ
سار إلى اليمن وكان عليها عبيد الله بن عباس
الصفحه ٢٢١ : : إنّي أتقدّم إليكم أنّه قد
أُعذِرَ مَنْ أنذر. كنتُ أخطب فيكم فيقوم إليّ القائم منكم فيكذّبني على رؤوس
الصفحه ٢٧٠ : بالإمام (عليه السّلام) عدّة من
المسؤوليات الدينية والواجبات الاجتماعية وغيرها ، فحفّزته إلى الثورة ودفعته
الصفحه ٢٧١ :
«يا أيها الناس ، إنّ رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً ؛ مستحلاً لحرم
الصفحه ٣٠٢ : حيارى لا يعون ولا يدرون ، قد استحالت
بيوتهم إلى مآتم وهم يندبون حظّهم التعيس ويبكون على ما اقترفوه مِن