الصفحه ٤٤٥ : بعض المحققين ـ في مجزرة كربلاء تشفّياً مِن النّبي
(صلّى الله عليه وآله) بأبنائه وذريته. وبهذا ينتهي
الصفحه ٩٧ : قلوبهم ميث الملح» (١).
واستجاب الله دعاء وليّه العظيم ، فنقله
بعد قليل إلى حضيرة القدس مع النبيّين
الصفحه ١٦١ : : والله ، لقد
فارقكم بالأمس رجل كان سهماً صائباً من مرامي الله عز وجل ، رباني هذه الأمة بعد
نبيها (صلى
الصفحه ٤٠٣ :
والله ، ما كان معاوية خليفة بإجماع
الاُمّة ، بل تغلّب على وصيّ النّبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٣٤ :
وحمل هذه الرسالة
قيس بن مسهر الصيداوي مِنْ بني أسد ، وعبد الرحمن بن عبد الله الأرحبي وعمارة بن
عبد
الصفحه ١٩٨ : (٢)
ومعنى هذا الشعر أنّ يزيد يقتفي أثر
الرسول موسى والنّبي محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وأنّه سيف الله
الصفحه ٤٦٢ :
المروّعون مِن أعلام الشيعة.................................................. ١٧٦
(١) عبد الله بن
الصفحه ٤٦١ : الحُسين (عليه السّلام)........................................... ١٥٠
الحقدُ على النّبي (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٤٣ : الموضوعات ، ولا نصيب لها مِن الصحة ؛ وذلك لما يلي :
١ ـ إنّ مضيق الخبث الذي بعث منه مسلم
رسالته إلى الإمام
الصفحه ٨٣ :
قتالُ المارقين :
وكره أصحاب الإمام (عليه السّلام) أنْ
يسيروا إلى الشام ، ويتركوا مِن ورائهم
الصفحه ٦٠ :
حمّل الإمام (عليه
السّلام) المسؤولية في قتل عثمان بن عفان ، وقد دفعه إلى العصيان ما يتمتّع به من
الصفحه ٢٥٩ : الشريف بعد أنْ صلّى ركعتين وقد ثارت مشاعره
وعواطفه ، فاندفع يشكو إلى الله ما ألمّ به من المحن والخطوب
الصفحه ١٦ :
مِن الوعي والإدراك
بحيث تؤدي إلى النتائج المشرقة التي منها انتصار القضية الإسلامية ، وإعادة الحياة
الصفحه ٣٦٢ :
سلوك أيّ طريق فيه
حرج أو تكلّف على الناس. وبالإضافة إلى ذلك ، فإنّ مسلماً لو لمْ يحرز منه التجاوب
الصفحه ٢٨٧ : (صلّى الله عليه وآله) وأحقّ بمركزه مِنْ
غيرهم ؛ لأنّهم أهل بيت النّبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة