الصفحه ٣٤٨ : .
__________________
(١) مروج الذهب ٣ /
٤ ، الصراط السوي في مناقب آل النّبي / ٨٦ مِنْ مصوّرات مكتبة الإمام الحكيم ،
تهذيب
الصفحه ٨٢ : الصيداويّة ، وكانت
قد صحبت النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، وجعلوا يذيعون الذعر وينشرون الفساد في
الأرض
الصفحه ٣٤ : لعلاقتها الزوجية مِنْ النّبي (صلّى
الله عليه وآله) فلا يقدم أحد على قتالها ، ولمْ تعلم أنّها أهدرت هذه
الصفحه ٥٨ : » (١).
وحفل هذا الخطاب بالدعوة إلى استعجال
الحرب ، واستعداد الشام لها ، والإمعان في وسائلها ؛ فإنّ ذلك من
الصفحه ١٢ : التي هي مِنْ مدارك الأحكام.
وقد راح الوضّاعون يلفّقون الأكاذيب
وينسبونها للنّبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٧ : ء ، فابني أحبّ إليّ مِن أبنائهم ، مع أنّ ابني إنْ
قاولتموه وجد مقالاً ، وإنّما كان هذا الأمر لبني عبد مناف
الصفحه ٢٦٦ : الرسالة الذي
كان يضيء لهم الحياة ، وحزنت البقية الباقية مِنْ صحابة النّبي (صلّى الله عليه
وآله) كأعظم ما
الصفحه ٢٨ :
، وأنْ تقوم بالدعم الكامل لحكومة الإمام (عليه السّلام) التي تمثّل أهداف النّبي
(صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٢ : النبي (صلى
الله عليه وآله) في فضلهم.
يقول المؤرخون : إنّه بعد عام الصلح حج
بيت الله الحرام فاجتاز على
الصفحه ٢٥٣ : الزّبير
للحضور عند الوليد فوجدهما في مسجد النّبي (صلّى الله عليه وآله) فدعاهما إلى ذلك
فاستجابا له وأمراه
الصفحه ٧٩ : صحب معاوية رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بنفسه
، وصحب أبوه النّبي (صلّى الله عليه وآله). ثم أخذ يثني
الصفحه ٣٦٩ : الله بك أهل نبيّه ، وقد ساءني معرفة الناس إيّاي مِنْ قبل
أنْ يتمّ مخافة هذا الطاغية وسطوته ، ثمّ أخذ
الصفحه ١٣٨ : له النّبي (صلّى الله عليه وآله) مِن التآخي
والتعاطف بين المسلمين.
سياسة البطش والجبروت :
وساس
الصفحه ٢٠٨ : بالعظمة وحبّ
الذات بدلاً مِنْ أنْ يحتفظوا بتقوى النّبي وبساطته (٢).
لقد كان إقدام معاوية على فرض ابنه
الصفحه ٢٨٣ : ء الأنصار
الذين آووا النّبي (صلّى الله عليه وآله) وحاموا عن دينه أيّام غربة الإسلام
ومحنته.
لقد كانت