الصفحه ١٩٣ : يعلم ما يبديه الله بعد ذلك (١).
حفنة من التراب على أمثال هؤلاء الذين
دفعتهم العصبية الآثمة إلى تبرير
الصفحه ١٠٤ :
العربية التي كانت
تقطن في الكوفة؟! وعلّق الدكتور نوري جعفر على هذا الرأي بقوله : ومَنْ يدري!
فلعلّ
الصفحه ٤٦٣ : الله بن جعفر............................. ٢٠٥
كلمةُ عبد الله بن الزبير
الصفحه ٢١٨ : اغتياله لسبط
الرسول (صلّى الله عليه وآله) وريحانته ، فقد قضى على مَنْ كان يحذر منه ، وقد
استتبت له الاُمور
الصفحه ٤٠ : بيعة الرضوان مع النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، وقد أسند
الإمام (عليه السّلام) قيادة ميمنة جيشه إلى
الصفحه ٢٦٠ : معك إلى منزلك».
والتاع النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، فقال
له : «لا بدّ لك مِن الرجوع إلى الدنيا
الصفحه ٢٩ : بالاتجاهات الفكرية
لضرّاتها مِنْ أزواج النّبي (صلّى الله عليه وآله) ، ولمّا قابلتها خاطبتها بناعم
القول قائلة
الصفحه ١٧٩ : ، وحيثما يكون الخير والحقّ والعدل فثمَّ اسم
الحُسين (٢).
وقد أثر عن النّبي (صلّى الله عليه وآله)
أنّه نظر
الصفحه ٢٥٧ : الإمام : «إليك عنّي فإنّك رجس ،
وأنا مِنْ أهل بيت الطهارة الذين أنزل الله فيهم على نبيه (صلّى الله عليه
الصفحه ١٨٨ :
بغضه للأنصار :
وكان يزيد يبغض الأنصار بغضاً عارماً ؛
لأنّهم ناصروا النّبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨٤ : (عليه السّلام) يحدّث أصحابه بما سمعه مِن النّبي (صلّى الله عليه
وآله) فيه ، أنّه قال : «سيخرج قوم
الصفحه ٣٠٥ : النّبي (صلّى الله عليه وآله) ينزحون
عنهم إلى غير مآب.
وفصل الركب مِنْ يثرب وهو جادّ في
مسيرته ، وكان
الصفحه ٧٣ : بالقياس إلى قتلى الجمل كانوا أضعافاً أضعافاً.
مع المارقين :
ويقول الرواة : إنّ النّبي (صلّى الله
عليه
الصفحه ١٥٢ : خليفتك؟ يعني أنّ عبد الملك أفضل مِن النّبي العظيم (صلّى الله عليه وآله) (٤). وكان ينقم على الذين يزورون
الصفحه ١٣٠ : إذا ضيم جانبُهْ
وما ولدت بعد النّبيِّ وآلهِ
كَمثلي حَصَانٌ في الرجال