الصفحه ٦٨ :
يجري التضاد فيه عند الحكما
ويقبل الشدّة والضعف كما
لا لهيولاه بل الماهيه
الصفحه ٧٠ :
والطرفان المتضايفان
في كلّ شأن متكافئان
فى الجنس والنوع وفي
الصفحه ٥ :
المنظومة الجليلة ، وقد قلت عنها سابقاً في تلك المقدمة :
«وأعلى آثاره
الفلسفية وأغلاها ارجوزته في
الصفحه ٧ : لم يمهله لإكماله
فقد انتهى به الى مبحث الوجود الذهني. ولم تمّ لكان له شأن كبير في دراسته.
وعسى أن
الصفحه ١٣ : يقول أنها ذات حصص
فليس بالمعنى الأعم بل أخص
لأنها في هذه الطريقه
الصفحه ١٨ :
عدم
التمايز في الأعدام
لا ريب فى وحدة مفهوم العدم
إلاّ إذا كان بغيره استتم
الصفحه ٢٠ :
مناط الصدق في
القضايا
موطن صدق نسبة القضية
خارجها إن تك خارجيه
الصفحه ٢٤ :
والخلف في الممكن والتسلسل
يقضي بكل منهما التأمل
كذا الوجوب إن
الصفحه ٤٢ :
وليس في المتصل الواحدني
مصحح للحمل بالوجدان
إذ ليس فيه وحدة
الصفحه ٤٥ :
تضايف المعقول بالقياس
نوع تقابل بلا التباس
هذا هو المشهور في العلوم
الصفحه ٥٦ :
ولا ينافي عدم العلّيه
فى المتضايفين بالكليّه
والدور باطل ويكفي
الصفحه ٥٩ : والخطّ لدى الحكيم
وعادم القرار كالزّمان
وليس للزّمان فيه ثان
واختصت
الصفحه ٦١ :
إذ كونه حيثية الربط فقط
وليس فى الحضور أقوى منه قط
وحيث كان
الصفحه ٦٣ :
وهذه المنزلة الرفيعة
أخص ممّا هي فى الشريعه
وهذه مراتب الأوساط
الصفحه ٦٤ :
شرط الثبوت بل به الظهور
والنور في المشهور كيف زائد
وكونه جسما خيال فاسد