الصفحه ١٤٦ : الحياة ؛ فهو شريفٌ يُحبُّ الإبقاء على مثله ، أو عطوفٌ لا يجدُ على الإغاثة
منَّةً ، ولا على قدرته في
الصفحه ١٤٩ : لقريشٍ إنّي لا أحلُّها لمُغتسلٍ ، وهي لشاربٍ حلٌّ وبلٌّ».
فنادى في المسجد بما رأى ، فلم يفسد أحد من قريش
الصفحه ١٥٠ : اللبن مع العسل في حوض من
أدم عند زمزم ، لسقاية الحاجّ (١).
ثُمّ قام أبو طالب مقامه بسقي الحاجّ
الصفحه ١٦٦ :
الأصحاب
هبط موكب العظمة عراص الغاضريّات ، وهو
يضمّ الفتية من آل عبد المُطّلب ، والاُباة الصفوة
الصفحه ٢٠٥ : ، وتذكيره بقول الرسول صلىاللهعليهوآله
في حقِّه ، أمر عليهالسلام
مَن كان معه بالتنحّي إلاّ العبّاس وابنه
الصفحه ٢١٠ :
مُتحلِّياً بهذه
الحلية ، بعد أنْ يكون مُصاغاً من نور القداسة الذي لا يمازجه أيُّ شين ، وعلى هذا
الصفحه ٢١٦ :
البزّة ، كردي
اللباس والزَّيِّ ، فلم يأت بما تصنعه الشيعة من الزيارة أو السُّنّة من الفاتحة
الصفحه ٢٣٧ :
حرباً ولا نازل
قرناً ، فعمل في ذلك الجمع من النّكاية والقتل الذريع ما لم يُشاهَد مثله ، مع أنّ
الصفحه ٢٤٠ : منه! ومِن أين له طمأنينة هذا البطل المغوار
الثابت فيما يفرُّ عنه الضّرغام؟!
وَلَولا اِحتِقارُ
الصفحه ٢٥٤ : من الإذنْ ،
حيث وجد نفسه لَتسبق جسمه ؛ إذ ليس في وسعه البقاء على تلك الكوارث المُلمّة من
دون أنْ يأخذ
الصفحه ٢٦٤ :
ولقد شعّت هذه الآية الباهرة ، فاستضاءت
منها الحقب والأعوام ، واهتزّت لها الأندية والمحافل ارتياحاً
الصفحه ٢٧٢ :
في أعناقهم سلاسل من حديد ، والنّار تخرج من أعينهم وآذانهم ، ورأيت النّبيّين
والصّدّيقين قد أحدقوا
الصفحه ٣٠٠ :
عَلِمَهُ من أئمّته عليهمالسلام
فسار على نهجهم.
وإنّ من المُستبعد جدّاً أنْ يُثبت
هؤلاء الأعاظم ، وهم عمد
الصفحه ٣٤٦ :
ولم يعهد من الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام ـ مع تحفّظهم على
التقيَّة وإلزام شيعتهم بها ـ تثبيط
الصفحه ٦٩ :
ولم يُعرف خبره.
وقيل : أقحمه فرسُهُ في البحر فغرق. وليس من البعيد أنّ قريشاً قتلته حينما عرفت
منه