الصفحه ٢١٥ : ،
قال : بينا أنا في جمع من الخُدّام في صحن أبي الفضل عليهالسلام
، إذ رأينا رجلاً خارجاً من الحرم
الصفحه ٢٢٢ :
وبينا أنا في حالة الإغماء في الليلة
الثالثة عشر من المُحرّم ، إذ جاء ذلك السيّد المذكور ، وقال لي
الصفحه ٣٤٥ :
المديح والرثاء
من الواضح الذي لا يرتاب فيه أنّ نظم
الشعر في أيّ رجل [هو] تعريفٌ به وإحياءٌ لذكره
الصفحه ٢٠ :
كالاستخارة ، وتمضي
على قوله صلىاللهعليهوآله
: «مَن اُعجب برأيه ضلّ ، ومَن استغنى بعقلهِ زلّ
الصفحه ٣١ :
وتركوا قدر الطّواف
بالبيت. وبنى قصيٌّ دار النّدوة للمشاورة والتَّفاهم فيما يعرض عليهم من المُهمّات
الصفحه ٣٤ :
ظهره إلى الكعبة من
تلقاء بابها وخطب النّاس ، فقال :
يا معشر قريش ، إنّكم سادة العرب ؛
أحسنها
الصفحه ٤٥ :
وذكرتَ دِيناً لا محالةَ أنّهُ
مِنْ خير أديانِ البريَّةِ دِينا
الصفحه ٥٩ :
وقبل الإتيان على ما حباهم به المولى من
الآلاء ، نستعرض اليسير من حياة عَمِّ الرسول
الصفحه ٦٠ : أربى من
غيره وأرقى ، فكان سلام اللّه عليه من عمد الدِّين ، وأعلام الهداية ؛ ولذلك وجب
عليه الاعتراف
الصفحه ٦٣ :
والغرض من هذا ليس إلاّ التعريف بخصوص
فضل عمّه وابن عمّه ؛ فلذلك لم يتعرّض لخلق الأئمّة
الصفحه ٧٥ :
ولعلّ هذا خاصّ بها ومَن جرى مجراها من
الزّاكين الطيّبين ، وإلاّ فلم يعهد في زمن الرسالة تلقين
الصفحه ٨٠ : أنّه لا
صحة لما رواه المتساهلون في النّقل من كونه مع معاوية بصفين ؛ فإنّه ممّا لم
يُتأكد إسنادُهُ ولا
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ولد ولعقيل عشرون
سنة ، وهل يعتقد أحدٌ أو يظنّ أنّ إنساناً له من العمر ذلك المقدار ، إذا اقتضى
الصفحه ٩٣ :
له : «ألا أحبُوك؟
ألا أمنَحُكَ؟». فظنّ النّاس أنّه يُعطيه ذهباً وفضّة لما فتح اللّه عليه من خيبر
الصفحه ١٤٥ :
السّقّا
الماء حياة العالم ، وليست حاجةُ أي جزء
من أجزائه أمسّ من الآخر ، فلا جزء ولا جُزيء في