الصفحه ٣٣٨ : ١٣٠٩ هـ ، وكتب اسمه في الجانب الغربي من جدار الإيوان
على صفائح الذهب بخطٍّ ذهبي موجود إلى الآن ، وتاريخ
الصفحه ١١٦ :
فلا يزداد أثره إلاّ
ظهوراً ، وأمره إلاّ علوّاً (١).
وهل بعد هذا يبقى مجال للشكّ في موقفها
من
الصفحه ٢٦ :
يرتضيه لهم.
وإنّ ما يؤثر عنهم من أشياء مستغربة
لابدّ أنْ يكون من الشريعة المشروعة لهم ، أو يكون له
الصفحه ٩٢ : مفاخرات أئمّة الدِّين عليهمالسلام
به ، كما افتخروا بعمّه أسد اللّه وأسد رسوله في كثير من مفاخراتهم
الصفحه ٣١٠ :
بالعلوي البغدادي ، ونقل عن ابن أبي حاتم : أنّه صدوق ثقة (٢).
وأمّا إبراهيم ويُعرف بـ (جردقة) كان من
الصفحه ٣٣٩ : مرتضى البابَ الفضّي التي هي في الإيوان الذهبي أمام حضرة
العبّاس عليهالسلام
سنة ١٣٥٥ هـ ، وكتب على
الصفحه ٤٣ :
ولم تُجهل لديه صفات
النّبي المبعوث صلىاللهعليهوآله.
وعلى هذا الأساس ؛ أخبر بعضُ أهل العلم
من
الصفحه ٢٩٤ : صداست
ويقع مقام (الكفّ اليسرى) في السّوق
الصغير ، القريب من الباب الصغير للصحن الواقعة في
الصفحه ٣٢٢ : من جنّة المأوى
للعلاّمة النّوري.
هذا ما كتبه شيخنا العلاّمة ميرزا محمّد
علي الاُوردبادي أيَّده
الصفحه ٣٥ :
بالتجارة ، وكتب أماناً بينهم ، فارتقت منزلة هاشم بين النّاس ، فكان يسافر في
الشتاء إلى اليمن ، وفي الصيف
الصفحه ٨٣ : ءَ حَبِيبُ»
(١)
وهذا الكتاب من عقيل ، المروي بطرق
متعدّدة ، يدلّنا على أنّه كان مع أخيه الإمام
الصفحه ١٣٧ :
وبين معروفٍ بعدم
الثّقة (١).
ولقد طعنوا في أمثاله من خواصّ الشيعة
بكُلّ ما يتسنّى لهم ، وما ذُكر
الصفحه ٢٤١ : ج ٣ ص ٢٤
عن بعض الكتب المعتبرة لتتبّع صاحبها : أنّه عليهالسلام
كان عضداً لأخيه الحسين عليهالسلام
يوم حمل
الصفحه ٩ : .
(٢٣) ليلة عاشوراء عند الحسين عليهالسلام.
(٢٤) مقتل الحسين عليهالسلام وحديث كربلاء ، وهو
أشهر كتبه
الصفحه ٣٨٣ : ، المطبعة
العلميّة ـ قم ، نشر مكتبة الداوري ـ قم.
١٠٤
ـ مناقب علي بن أبي طالب عليهالسلام وما نزل من