الصفحه ٦٢ : جعفر ، فقُتلا شهيدين في قتلى
كثيرة معهما من أصحاب رسول اللّه ، فجعل حمزة سيّد الشهداء» (١).
وقال سيّد
الصفحه ٧٦ : هذا الباب ؛ وعليه تكون وفادته كوفود غيره من
الرجال المرضيِّين عند أهل البيت عليهمالسلام
إلى معاوية في
الصفحه ٨٩ :
الطيّار
وأمّا جعفر بن أبي طالب ، فحسبه من
العظمة شهادة الرسول الأقدس صلىاللهعليهوآله
بأنّه
الصفحه ٩٧ : اُمّه : خولة بنت جعفر بن قيس من بني
الدئل بن حنيفة بن لجيم ، واُمّها بنت عمرو بن أرقم الحنفي.
واختلف
الصفحه ١١٢ :
ما استَرسَلتْ إلاّ وتحسبُ أنّها
تستلُّ من غُرَرِ الخطابةِ مِقضَبَا
الصفحه ١١٨ :
«البَسوا أزرَكم واستعدّوا للبلاء ، واعلموا
أنّ اللّهَ حاميكُم وحافظكُم ، وسينجيكم مِنْ شرّ الأعدا
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام ، فإنّه أشار إلى
أنّ الوحدانيّة لا تليق إلاّ بفاطر السّماوات والأرضين ، ويجلّ مثله المتفرّع من
دوح
الصفحه ١٥٨ : ، ما كان سيّد الأوصياء عليهالسلام يضنّ بشيء من علومه
، لا سيّما على قطعة فؤاده ، ولا أنّ غيره ممّن
الصفحه ١٦٧ : ضحك! قال حبيب : وأيّ موضع أحقّ بالسّرور من هذا؟! ما هو
إلاّ أنْ يميل علينا هؤلاء الطغاة بسيوفهم فنعانق
الصفحه ١٨٢ :
عثرةُ التأريخ
لقد كان من نفوذ بصيرة العبّاس عليهالسلام أنّه لم تقنعه
هاتيك التضحية المشهودة منه
الصفحه ١٨٣ : العبّاس بن علي قال
لإخوته من اُمّه وأبيه ؛ عبد اللّه وجعفر وعثمان : يا بني اُمّي ، تقدّموا حتّى
أرثكم
الصفحه ١٨٥ : بأجر الصابرين ، ويحوز
كلتا السّعادتين ، وربما يدلّ عليه ما ذكره أبو الفرج في مقتل عبد اللّه من قول
الصفحه ١٨٦ :
والذي أظنّه أنّ منشأ ذلك التقوّل على
العبّاس أنّه أوقفهم السّير على قوله لإخوته : لا ولد لكم. من
الصفحه ٢٣٢ :
يُعقد للولاة (١) ، والتَّسمية بالعقاب اقتبسها العرب من
الروم ؛ فإنّ العقاب والنّسر شارة الرومان
الصفحه ٢٣٣ :
من عُمّال
الاُمويِّين ، طاف البلاد لأخذ البيعة لهم فلُقّب (بالطّوفي) ، وكان مُعلّماً
لهشام بن عبد