الصفحه ٢٧٣ :
السّماء وتصعد مثلها
من الأرض ، ورأيتُ عند غياب الشمس أسداً هائل المنظر يتخطّى القتلى حتّى وقف على
الصفحه ٢٨١ : ، وإنّ سيّدهم
أمير المؤمنين عليهالسلام
لمّا أنزل عائشة في الدار ، قال له رجل من الأزد : واللّه ، لا
الصفحه ٢٨٣ :
إلى الوالي بأخذ
البيعة من المدينة عامّة ، وفي الكتاب الصغير إلزام الحسين عليهالسلام بالبيعة وإنْ
الصفحه ٢٨٦ :
شيئاً؟! يا بُنيَّ ، لِمَ لا يُلعن مَن لعنهُ اللّه في كتابه؟
فقلتُ : وأين لعنَ اللّهُ
يزيدَ في كتابه
الصفحه ٢٨٩ : اللّه وأهل نبيّه وعترته
الطيّبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات ، وما ورد منه من المخازي ليس بأضعف
دلالة
الصفحه ٢٩٧ :
آخره (١). ولم يُبيّن كيفيّة الانكباب ؛ هل أنّه
من جهة القبلة ، كما هو شأن زيارة الإمام المعصوم
الصفحه ٢٩٩ :
صلاةُ الزيارة
إنّ من الراجح المُؤكّد صلاة ركعتين بعد
الفراغ من زيارة أبي الفضل عليهالسلام
الصفحه ٣٠٦ :
يا مَن أَحسَّ بِإبنيَّ اللّذين هُما
كالدرّتينِ تَشظّى عنهُما الصَّدفُ
الصفحه ٣١١ : وجدٌّ غيرُ مَوصومِ
جاءتْ بِنا ربَّةٌ مِنْ غيرِ اُسرتِهِ
غرَّاءُ مِنْ نسلِ
الصفحه ٣٥٤ :
ميامينَ يومَ السِّلمِ لكنَّ يومَهُمْ
على مَن دَنا بالشُّؤمِ منهُمْ لأشأمُ
الصفحه ٢٢ : ـ أنْ
تُباعد شخصك من هذا الجبّار. فلم يتباعد عن مشورتهم ، ولكنّه أوقفهم على غامض
أسرار اللّه من هلاك
الصفحه ٢٧ :
إمّا أنْ يكون عمّه ، كما يرتئيه جماعة
من المؤرّخين ، وإطلاق الأب على العمّ شائع على المجاز ، وجا
الصفحه ٢٨ : من ذُرّيّته وأوصى باتّباعه.
وكان ابنه (معد) صاحب حروب وغارات على
بني إسرائيل ممّن حاد عن التوحيد
الصفحه ٢٩ : إليه لعلمه وفضله ، وكان يقول : قد آن خروج نبيٍّ من
مكّة يُدعى أحمد ، يدعو إلى اللّه ، وإلى البرّ
الصفحه ٣٧ :
من آدم عليهالسلام
، وقد ساقه اللّه إليكم ، وأقدمه عليكم ، فنحن لكريمتكم خاطبون ، وفيكم راغبون