الصفحه ١٠٠ :
واعتقاد الكيسانيّة حياته في جبل رضوى
يأتيه رزقه وله عودة ، من الخرافات ; للاتّفاق على موته.
وإنّ
الصفحه ١٠١ : علمتَ أنّ
الحسينَ بنَ عليٍّ بعد وفاة نفسي ، ومفارقةِ روحي جسمي ، إمامٌ من بعدي عند اللّه
في الكتاب
الصفحه ١١٩ :
قام عليٌّ والحسنُ
والحسينُ ، وبعلمٍ صَمتَ مَن صمت منّا» (١).
كما أنّه عليهالسلام
أعلَمَ بذلك
الصفحه ١٣١ :
صفاته
لقد كان من عطف المولى سبحانه وتعالى
على وليّه المُقدّس ، سلالة الخلافة الكبرى ، سيّد
الصفحه ١٤٢ :
مُواظباً على العبادات البسيطة المُسقطة للخطاب ، والرافعة للتعزير فحسب ، وإنّما
نقصدُ منه ما إذا عبدَ اللّهَ
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام : «مَن سقى الماءَ
في موضعٍ يُوجدُ فيه الماءُ كان كمَنْ أعتقَ رقبةً ، ومَنْ سقَى الماءَ في موضعٍ
لا
الصفحه ١٨٠ :
بالأحكام الشرعيّة
بالبداهة وجب على الاُمّة إطاعة هذا الإمام ، فالمراد من المؤمنين في هذه الآية
الصفحه ١٨٤ : : عرّضت إخوتك
وبني اُمّك لحومة الوغى لتحوز مواريثهم؟! أمْ أنّ هذا من الدَّناءة والخسّة فلا
ترضاه لنفسك
الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام هو الذي أرجأ
تأخيره عن الإقدام ؛ فإنّ سيّد الشُّهداء عليهالسلام
يعدّ بقاءه من ذخائر الإمامة
الصفحه ٢٠٧ :
العصمة
إنّ مِنَ المُمكنَ جدّاً وليس بمحال على
اللّه تعالى ، أنْ يُنشىء كياناً لا تقترب منه
الصفحه ٢١٤ :
الشباك وعاتبته عتاباً مُقذعاً ، وقلت : يغتنم (المعيدي) الجاهل منك المُنى وينكفأ
مسروراً ، وأنا مع ما
الصفحه ٢١٧ :
وسمعته يُنادي رجلاً
اسمه جعفر ـ من السّادة الخُدّام في الروضة ـ فجاءا معاً ، فقال السيّد الكبير
الصفحه ٢٢٤ :
بدَّلَ الرَّحمنُ منهُ
قرحةَ القلبِ بفرحَهْ
وقال الخطيب الفاضل
الصفحه ٢٥٠ : والغيارى من آله ،
والأكارم من صحبه ، وما عسى أنْ يجدوا لهم وبينهم وبين الماء رماحٌ مُشرعة وبوارقٌ
مُرهفة في
الصفحه ٢٥١ : من لبانها (أبو الفضل) ، فجاؤوا بالماء وليس في القوم
المناوئين مَن تُحدّثه نفسه بالدنوِّ منهم ؛ فرقاً