الصفحه ٨١ : المؤمنين عليهالسلام :
«من عبد اللّه عليٍّ أمير المؤمنين إلى
عقيل بن أبي طالب :
سلامٌ عليكَ ، فإنّي
الصفحه ٨٢ :
وأزلّ من أنْ يلمّ
بها أو يدنو منها ، ولكنّه قد أقبل في جريدة خيل ، فأخذ على السّماوة حتّى قربوا
من
الصفحه ٨٧ :
الخلف عن عقيل
الخلف الصالح يخلّد ذكر سلفه ، فلا يزال
ذكرُه حيّاً بعمره الثاني من ذكرٍ جميل
الصفحه ١٠٦ :
ولم يحضر مع الحسين عليهالسلام في الطَّفِّ ، ولا
مع مصعب بن الزُّبير ، وقد وَهم مَن ذكره في
الصفحه ١٢٩ : حينما يراه يسقي أخاه الماء ما يكون غداً من تفانيه في سقاية كريمات النّبوّة
، ويحمل إليهنّ الماء على عطشه
الصفحه ١٣٤ :
: فسمعتُ جارةً له قالت : ما يدعنا ننام شيئاً من الليل من صياحه. قال : فقمتُ في
شبابٍ من الحيِّ فأتينا
الصفحه ١٦٨ :
: «إنّي لا أعلمُ أصحاباً خيراً مِنْ أصحابي ، ولا أهلَ بيتٍ أبرَّ وأوفى من أهل
بيتي» (١). «وقَدْ استلمتهم
الصفحه ١٧٢ :
الجمال الإلهي ، ونزوع
أنفسهم إلى الغاية القصوى من القداسة بعد التّكهرب بولاء سيّد الشهدا
الصفحه ٢٢٠ :
تزوّجتُ في أوائل ذي القعدة سنة ١٣٥١ هـ
، وبعد أنْ مضى اُسبوع من أيّام الزواج أصابني زكامٌ صاحبته
الصفحه ٢٢٧ :
ألا عشْ سعيداً يا سعيدُ منعّماً
مدى الدَّهرِ إذ عُوفيتَ من فتكةِ
السّلِّ
الصفحه ٢٣٦ : يتقدّمونَ عنها فيُفردونَها» (١).
ولقد كان حمَلَةُ الرايات يتهالكون دون
حملها إلى آخر قطرة تسقط من دمائهم
الصفحه ٣٥٥ :
تُهدَمُ
بحربٍ على أعوانِ حَربٍ قَدْ انكَفَى
صواعقُ مِنْ قرعِ الأسنَّةِ تُضرَمُ
الصفحه ١٦ :
يحتاج إلى دفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهُمْ أعظم النّاس حيطةً من ورائه ، وألمّهم
لشعثه ، وأعظمهم عليه
الصفحه ١٧ :
غيره من العلماء
فيما اختُصّ به من الفنون.
ولقد كان عقيل بن أبي طالب عليهالسلام ـ على شرف أصله
الصفحه ٢٣ :
حيثُ يُحبُّ اللّهُ أنْ يُدعَى فيها» (١).
والغرض من هذا كلِّه ، التعريف بأنّه لم
يجب في التكوينات إلاّ