الصفحه ١٣٢ : البياض ، فقلت له : ما كدتُ أعرفك! قال : إنّي
قتلتُ شابّاً أمردَ مع الحسين ، بين عينيه أثرُ السّجود ، فما
الصفحه ١٤١ : وعلا ، وإنّ منْ أكمل مراتب الوجود
فيما إذا التأمَ المُنتهى مع المبدأ بنحو الصّلة
الصفحه ١٤٢ : الصافي فيما لو انقطع مع اللّه ، ولكنّه بالتالي عبادة أقلّ من غيره ، فتدبّر.
الصفحه ١٤٤ : الأنبياء ، أو
علّة الكائنات ، أو سرّ الموجدات ، أو حبيب اللّه وصفيّه ، مع أنّها صفات لا تليق
إلاّ بذاتٍ
الصفحه ١٤٦ : ورد حياضَ القدس مع النّبيّين (٣).
وسأله رجل عن عمل يُقرّبه من الجنّة ،
فقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ : على المحاكمة عند
كاهنة بني سعد بن هذيم ، وكان بمشارف الشام ، وسار عبد المطّلب بمَن معه من قومه ،
حيث
الصفحه ١٥٠ : اللبن مع العسل في حوض من
أدم عند زمزم ، لسقاية الحاجّ (١).
ثُمّ قام أبو طالب مقامه بسقي الحاجّ
الصفحه ١٥٨ : الراسخين فيه.
ثُمَّ هلمّ معي إلى جامعتين للعلوم
الإلهيّة ، ملازمتين للجامعة الاُولى في نشر المعارف
الصفحه ١٦٥ :
أخويه الإمامين عليهماالسلام مِلْءُ اُذنه ، فلم
يبرح مع أخيه الشهيد عليهالسلام
يفترع ربوةً ويسفّ
الصفحه ١٦٨ : الدِّين
الحنيف ، حتّى أغفل يومهم مع ابن المصطفى صلىاللهعليهوآله
أيّام صفّين ، وما شاكلها من حروبٍ
الصفحه ١٦٩ : الطَّفِّ مع عمر بن
سعد : ويحك! أقتلتم ذرِّيَّة رسول اللّه؟
فقال : عضضتَ بالجندل! إنّك لو شهدت ما
شهدنا
الصفحه ١٧٣ : .
فقال آلُ عقيل : قبّح اللّه العيش بعدك
، نُفديك بأنفسنا وأهالينا.
قال ابن عوسجة : لو لم يكنْ معي سلاحٌ
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام بذلك الخطاب أنّ
نُصح (عباس الهداية) لأخيه المظلوم على حدّ نصحه للّه ولرسوله ، مع حفظ المرتبة في
الصفحه ١٨٣ : حيازة العبّاس
ميراث إخوته مع وجود اُمّهم اُمّ البنين ، وهي من الطبقة المُتقدّمة على الأخ ، ولم
يجهل
الصفحه ١٨٥ : الحائز لمواريثهم ، لوجود الأطراف وعبيد اللّه بن النّهشلية ؛
فإنهّما يشتركان مع العبّاس في الميراث ، كما