الصفحه ٦٨ : ء
عادة قديمة عند القوم ، ولهم تضلّع كبير فيها يعرفها مَن سَبَر كلماتهم ، ولاحظ
أقوالهم. وللّه مع ما
الصفحه ٧١ : المساكين جعفر الطيّار ، وهو أكبرهم سنّاً ، وإنّما كان (شيخ الأبطح) يُظهر
مرتبة من الحُبِّ له مع وجود ولده
الصفحه ٧٥ : الأموات بمعرفة الولي
بعده ؛ فإنّه كتخصيصها بالتكبير أربعين مع أنّ التكبير على الأموات خمس.
وبالرغم من
الصفحه ٨١ : مجيدٌ.
وقد وصل إليّ كتابك مع عبد الرحمن بن
عبيد الأزدي تذكر فيه أنّك لقيت عبد اللّه بن أبي سرح مقبلاً
الصفحه ٨٦ : ؛ خصوصاً مع ما يشاهد من الآيات
الباهرة من أخيه الإمام منذ ولادته!
نعم ، الضغائن والأحقاد حبّذت لمَن
تخلّق
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
: «إنّي لأذكر يومَهم مع أبي عبد اللّه الحسين عليهالسلام
؛ فأرقّ لهم».
الصفحه ٩٤ : ،
مع ما له من الفضائل التي لا يأتي عليها الحصر ، كما يظهر من قوله عليهالسلام يوم الشورى : «أنشدكم
الصفحه ٩٥ : من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وأنّ عمّه سيّد الشهداء ، وأخاه الطيّار مع الملائكة في الجنان
الصفحه ٩٦ : تُساعدهم.
__________________
(١) تاريخ الطبري ٤
/ ١١٩ ، الكامل في التاريخ ٣ / ٣٩٨ ، مع تفاوت يسير في
الصفحه ٩٧ : خولة في بني زبيد ، وقد ارتدّوا مع عمرو بن معد
يكرب ، وكانت زبيد سبتها من بني حنيفة في غارة لهم عليهم
الصفحه ١٠٢ : واحد ، ما زاد الإسلامُ
فيك شيئاً ؛ وعلامته أنّك تلومُني على حُبّي لعليٍّ عليهالسلام
وقد خرج معه كُلُّ
الصفحه ١١٤ : هدّا.
وليس معها من حُماتها حميّ ، ولا من
رجالها وليّ غير الإمام المضني الذي أنهكته العلل ، ونسوة في
الصفحه ١١٩ : .
__________________
(١) الكافي ١ / ٢٦٢
، ح ٤.
(٢) الثاقب في
المناقب لابن حمزة الطوسي / ٣٢٢ ، مع اختلاف بعض الألفاظ.
الصفحه ١٢١ :
الذكريات المجيدة في المغازي بالفروسيّة والبسالة ، مع الزعامة والسّؤدد حتّى أذعن
لهم الملوك ، وهم الذين
الصفحه ١٣٠ : يديه بجناحين يطير بهما مع
الملائكة في الجنّة ، كما جعل ذلك لجعفر بن أبي طالب ، فقامت تحمل بشرى الأبد