الصفحه ١٣٦ : اليوم ، وعليه
فلَم يعرف الوجه في تأخّره عن حضور المشهد الكريم ، مع مقامه العالي في التشيّع ، وإخلاصه
في
الصفحه ١٥٢ :
الحُرَّ وأصحابه في
(شراف) (١)
، وهو عالمٌ بحراجة الموقف ، ونفاذ الماء بسقي كتيبة فيها ألفُ رجل مع
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
في فضل العبّاس ، أنّه أخرج الخبر بتمامه مع أخبارٍ في فضائل العبّاس في كتاب مقتل
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ : ، وتذكيره بقول الرسول صلىاللهعليهوآله
في حقِّه ، أمر عليهالسلام
مَن كان معه بالتنحّي إلاّ العبّاس وابنه
الصفحه ٢٠٧ : النّبي صلىاللهعليهوآله لمّا بلغ من العمر
سنتين ، وكان خلف البيوت عند بني سعد مع أترابٍ له ، أتاه رجلان
الصفحه ٢١٨ : ، ويتنزّه عن
الذميمة ، وهو (بندرجي تُتن) ، وللمرأة أخوان حرفتهما بيع التُّتن ، ومعاملتهما مع
الرجل ، فبلغ
الصفحه ٢٣٣ : أصفهان ويزد.
وبلغ الطّوفي إقباله بجيش جرّار وأنّ
اليزديّين معه ، فخرج ليلاً من يزد إلى قرية (ابرند آباد
الصفحه ٢٣٦ : اشتباكِ السُّمر قبضَ ضَنينِ
من أجل ذلك كانت راية الإسلام مع أمير
المؤمنين عليهالسلام
في جميع
الصفحه ٢٤٤ : عقيل بن أبي
طالب ، بارز يوم الطَّفِّ الاُلوف مع صغر سنِّه حتّى قتل منهم ـ على رواية محمّد
بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٤ : ترك الشرب لأنّ الإمام عليهالسلام
ومَن معه أضرّ بهم العطش ، فرمى الماء من يده وأسرع بالقربة محافظاً
الصفحه ٢٥٧ : عليهالسلام
فتيانه أنْ يحملوه إلى الفسطاط الذي يُقاتلون دونه ، وقد حمل القاسم بنفسه
المُقدّسة حتّى وضعه مع
الصفحه ٢٦٧ :
التمويهات ، طعنوا في الحديث ، ونسبوا راويه إلى الرفض والجهالة ، مع أنّ الحسين عليهالسلام لم يخرج عن كونه
الصفحه ٢٧١ : ء ، فخيّمنا
على شاطئ العلقمي ، وحموا الماء عن الحسين ومَن معه حتّى قُتِلوا وأهله وأنصاره
عِطاشى ، ثُمّ رجعنا
الصفحه ٢٧٥ : ، ثُمّ سيّر ابن
زياد رأس الحسين عليهالسلام
ورؤوس مَن قُتل معه من أهله وصحبه مع السّبايا إلى يزيد بالشام
الصفحه ٣٤٦ :
ولم يعهد من الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام ـ مع تحفّظهم على
التقيَّة وإلزام شيعتهم بها ـ تثبيط