الصفحه ١٧٨ : اُذناً
واعية ، عرفت كيف كان مقامه مع أخيه سيّد شباب أهل الجنّة ، وإيثاره التفاني معه
على الحياة الرغيدة
الصفحه ٢٠٢ :
إلى سبحات القُدس ـ إلاّ نفوس المعصومين عليهمالسلام
بعضها مع بعض دون غيرهم ، مهما بلغ من الخشوع
الصفحه ٢٣٧ :
حرباً ولا نازل
قرناً ، فعمل في ذلك الجمع من النّكاية والقتل الذريع ما لم يُشاهَد مثله ، مع أنّ
الصفحه ٣٣٠ : المسلمين ، لم تُنكره علماء تلك العصور مع تبصّرهم بأحاديث الرسول صلىاللهعليهوآله.
ومن هنا لم يمتنع
الصفحه ٧ : ء المقدّسة ، منذ طلوع الشمس إلى
الظهر ، مع البكاء والعويل (٣).
__________________
(١) معارف الرجال
الصفحه ٤٦ :
عليه؟
قال : «يا أبة ، آمنتُ باللّهِ ورسولهِ
، وصدّقتُ بما جاء به ، ودخلتُ معه واتَّبعتُهُ». فقال أبو
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله
، فقال : «أنا الصدّيقُ الأكبرُ ، لا يقولُها بعدي إلاّ كاذبٌ مفترٍ ؛ صلّيتُ مع
رسول اللّه قبل
الصفحه ٥٦ : صحّت عبادة الصبيِّ المُميّز ولم يصح إسلامُهُ ; لأنّ
عبادته نفلٌ ، والإسلام لا يُتنفَّل به ، وعلى هذا مع
الصفحه ٥٨ :
الأعمام
هلمّ معي أيّها القارئ لنقرأ صحيفة
بيضاء مختصرة من حياة أعمام أبي الفضل عليهالسلام
الصفحه ٦١ : حمزة وشهادته بأنّه سيّد الشهداء ، وأنّه أسد اللّه وأسد رسوله ، وأنّ ابن
أخيه الطيّار مع الملائكة في
الصفحه ٨٠ :
هذا حال عقيل مع معاوية ، وحينئذ فأيّ
نقص يلمّ به والحالة هذه؟!
وعلى الوصف الذي أتينا به تعرف
الصفحه ٨٢ : محقٌّ واللّه مع الحقّ ، وواللّه ، ما
أكره الموت على الحقِّ ، وما الخير كُلّه إلاّ بعد الموت لمَن كان
الصفحه ٨٣ : ءَ حَبِيبُ»
(١)
وهذا الكتاب من عقيل ، المروي بطرق
متعدّدة ، يدلّنا على أنّه كان مع أخيه الإمام
الصفحه ١١٦ : استبعاد في ذلك بعد وحدة النّور وتفرّد العنصر.
ثُمّ هلمّ معي لنقرأ موقفها أمام ابن
مرجانة ، وقد احتشد
الصفحه ١٢٤ : غدوا على النّعمان كان معهم لبيد ، وهو
أصغرهم ، فرأوا النّعمان يأكل مع الربيع ، فقال لبيد :
يا