الصفحه ١٦٣ : النّافذة بأحد طريقين :
الأوّل : سبر أحواله ، ومواقع إقدامه
وإحجامه ، ومواضع بطشه وأناته ، وموارد صفحه
الصفحه ١٧٢ :
أخذ ابنُ ميسونَ عليهم أقطار الأرض وآفاق السّماء.
بِجَحافِلٍ بالطّفِّ أوَّلُهَا
الصفحه ١٨٥ :
العبّاس له : تقدّم بين يدَي حتّى أراك قتيلاً واحتسبك. فكان أوّل مَن قُتل من
إخوته.
وذكر أبو حنيفة
الصفحه ١٨٦ : احتسبَ غيرَكَ من أصحابه ، وحتّى احتسبك أنا ؛
فإنّه لو كان معي السّاعة أحدٌ أنا أولى به منك لسرّني أنْ
الصفحه ١٩٠ : أنّ المرتبة الاُولّى أرقى وأرفع ،
ولا ينالها إلاّ ذوو النّفوس القُدسيّة ممّن وجبت لهم العصمة.
ويؤيّد
الصفحه ١٩٤ : ء أولى بالفضيلة.
وضَرب الإمام عليهالسلام المثل لهم بأهل بدر
، إذ يقول : «إنّكَ مضيتَ على ما مَضَى به
الصفحه ١٩٨ : للشهيد
الأوّل / ١٢٩ ، المزار للمشهدي / ٤٦٥.
الصفحه ٢٠٤ : تفتدى بنفس الإمام
عليهالسلام
علّة الكائنات ، وهو الصادرُ الأوّل ، والمُمكنُ الأشرف ، والفيض الأقدس
الصفحه ٢١٣ : ، وتعريفاً
للقرَّاء بما جاد به قطبُ السّخاءعلى مَن لاذ به واستجار بتربته :
الاُولى
: ما يُحدّث به الشيخ
الصفحه ٢١٥ : ، لحرارة الهواء ، غير
رجل من الخَدَمة واقف عند الباب الأوّل ، يُقدّر عمره بالسّتّين سنة ، كأنّه
مراقبٌ
الصفحه ٢١٦ : ، فرأيت ذلك السيّد الخادم الذي كان واقفاً عند الباب
الأوّل دخل الروضة الشريفة ، فشاهد الحال فرجع
الصفحه ٢٢١ : .
وقصصتُ الرؤيا من أوّلها على والدتي ، ففرحت
وتفاءلت بأنّ هذا السيّد هو أبو الفضل ، وعند الصباح عَزِمَتْ
الصفحه ٢٢٧ : فيها عزاء الحسين عليهالسلام
في العشرة الاُولى من المُحرَّم ، ويحضر هناك خلق كثير حتّى النّساء يجلسن في
الصفحه ٢٣٨ :
وانتصار اليهود ؛
لانكسار (الرَّجُلين) في اليوم الأوّل والثاني ، ساءه ذلك ، فقال : «لأعطينّ
الصفحه ٢٤٨ : الثالث ليعلم خبر الأوَّلَين فقتله ربيعة وقد انكسر رمحه ، فلمّا
وافاه دُريد ورأى الثلاثة صرعى ورمحه