الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله
، الّذي لم يزل يفتخر به في مواطن شتّى ، ألا وهو الحمزة بن عبد المُطّلب.
وما أدراك ما حمزة ، وما
الصفحه ٦٠ :
وإقدام ، وبطش
وتنمّر مخصوص في نصرة كلمة اللّه العُليا ، ودعوة الرسول صلىاللهعليهوآله ، وهذا
الصفحه ٨١ :
أبيك ، فعشنا معك ما
عشت ، ومتنا معك إذا متّ ؛ فواللّه ، ما اُحبّ أنْ أبقى في الدُّنيا بعدك فواق
الصفحه ١٠٥ :
الأطرف
وأمّا عمر الأطرف ، فكما شاركه في العقب
، [فقد] وقع الخلاف من أهل النّسب في أيِّهما أسبق
الصفحه ١١١ :
العقيلة
وكيف كان فالمُهم في هذا العنوان النّظر
في العقيلة الكبرى التي هي أعظمهنّ قدراً
الصفحه ١٣١ : الأوصياء عليهالسلام ، أنْ جمع فيه صفات
الجلالة ؛ من بأس وشجاعة ، وإباء ونجدة ، وخلال الجمال ؛ من سُؤدد
الصفحه ١٣٧ :
وبين معروفٍ بعدم
الثّقة (١).
ولقد طعنوا في أمثاله من خواصّ الشيعة
بكُلّ ما يتسنّى لهم ، وما ذُكر
الصفحه ١٥٢ :
الحُرَّ وأصحابه في
(شراف) (١)
، وهو عالمٌ بحراجة الموقف ، ونفاذ الماء بسقي كتيبة فيها ألفُ رجل مع
الصفحه ١٥٥ :
نشأته
ممّا لا شكّ فيه أنّ لنفسيات الآباء
ونزعاتهم ، وكمّياتهم من العلم والخطر ، أو الانحطاط
الصفحه ١٧٠ : ؟!
أمْ ابن عوسجة الذي يوصي حبيب بن مظاهر
بنصرة الحسين عليهالسلام
وهو في آخر رمق من الحياة ، فكأنّه لم
الصفحه ١٨١ :
خليفة الرسول صلىاللهعليهوآله بسقايته ولو في آنٍ
يسير ، إذ الحالة شرع سواء بين قليل الزَّمان
الصفحه ١٨٣ :
لكنْ هلمّ واقرأ العجيب الغريب فيما ذكر
ابن جرير الطبري في التاريخ ج ٦ ص ٢٥٧ ، قال : وزعموا أنّ
الصفحه ٢١٠ : (إتقان المقال) ص ٧٥ : هو أجلّ من أنْ يُذكر في المقام ، بل
المناسب أنْ يُذكر عند ذكر أهل بيته المعصومين
الصفحه ٢٢٨ :
النّائح) إذا وصل في
قراءته إلى الشَّهادة قام أهل المجلس يلطمون بلهجاتٍ مُختلفة وهكذا النّساء ، وفي
الصفحه ٢٣٤ : (الرائقي) نسبة إلى ابن رائق ، وربما كتبوا آيات القرآن عليها ، فقد
وُجد في دير الظاهر بمدينة برغوس في