الصفحه ٢١٥ : ،
قال : بينا أنا في جمع من الخُدّام في صحن أبي الفضل عليهالسلام
، إذ رأينا رجلاً خارجاً من الحرم
الصفحه ٢٧٧ : سلام اللّه عليه غير مبارح
تلاوته طول حياته ؛ في تهذيبه وإرشاده ، في دعوته وتبليغه ، في حلّه ومرتحله
الصفحه ٧ :
وذكر الشيخ محمّد حسين حرز الدِّين ، حفيد
الشيخ محمّد حرز الدِّين (ت ١٣٦٥ هـ) في تعليقه على كتاب
الصفحه ١٧ : عند المصاهرة ؛ تحرّياً للحصول على الدّعة في
العِشرة بين الزوجين ، وكرائم الأخلاق المكتسبة من إرضاع
الصفحه ١٨ : لأتزوّجها ؛ فتلد لي غُلاماً فارساً».
فقال له : تزوّج باُمّ البنيّن
الكلابيّة ؛ فإنّه ليس في العرب أشجع من
الصفحه ١٠٧ :
الممات ، ولا إشكال
في أنّ التوبة مُكفّرة لما صدر من العصيان كما في صريح الكتاب المجيد ، وإجماع
الصفحه ١٨٠ :
بالأحكام الشرعيّة
بالبداهة وجب على الاُمّة إطاعة هذا الإمام ، فالمراد من المؤمنين في هذه الآية
الصفحه ١٩٧ :
وولدان ، وأرواح مُقدّسة ، ومُقدّساتٍ زاكياتٍ طيِّباتٍ ، فلمْ يلقَ عليهالسلام في صعوده إليهم
إلاّ ثغوراً
الصفحه ١٩٩ :
العبّاس في نظر الأئمّة عليهمالسلام
إنّي لا أحسب القارئ في حاجةٍ إلى
الإفاضة في هذه الغاية بعد
الصفحه ٢٠٠ :
الشُّهداءِ في
الدُّنيا والآخرةِ» (١).
وكذلك قوله عليهالسلام فيهم : إنّهم لم
يسبقهم سابقٌ ، ولا
الصفحه ٢٠٢ :
فيصار التحصّل : إنّ
الحواس الظاهرة العاديّة لا تتحمّل مثل تلك الأمثلة القُدسية ـ وهي في حال صعودها
الصفحه ٢٦٩ : المُقدّسة ، واللّه
عزّ وجل يقول : (لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (١)؟!
على أنّ الأحاديث
الصفحه ٨ :
وقد عُرف السيّد المُقرّم بكثرة تآليفه
القيّمة ، والتي أكثرها في حياة أهل البيت عليهمالسلام
؛ منها
الصفحه ٢٣ :
اللّه تعالى أنْ يقف
بعرفات ، وإنّما هي مواطن يُحبّ اللّه أنْ يُذكر فيها ، وأنا اُحبّ أنْ يُدعَى لي
الصفحه ٤٧ : عمّه (أخو علي) (١)!
فإنّه لو كان غرضه تعريف المأسور ، لكان
في تعريف عقيل بأنّه ابن عمّ النّبي