الصفحه ١٦٧ : يلاقيه من حبور ونعيم.
وإنّي لأعجب من الرواة حملة التاريخ إذا
توسّعوا في النّقل ، وقذفوا اُولئك الاُباة
الصفحه ١٧٩ :
الطّفيل السّنبسي
الطائي».
ويقول الصادق عليهالسلام في الزيارة المتلوة
عند ضريحه الأقدس : «أشهدُ
الصفحه ١٨٤ : عليهماالسلام؟!
ولو تأمّلنا جيداً في تقديمه إيّاهم
للقتل ، لعرفنا كبر نفسه ، وغاية مفاداته عن أخيه السّبط
الصفحه ١٨٥ : بأجر الصابرين ، ويحوز
كلتا السّعادتين ، وربما يدلّ عليه ما ذكره أبو الفرج في مقتل عبد اللّه من قول
الصفحه ٢٠٥ :
الشُّهداء ذلك ، وليس
في الرواية ما يدلّ على أنّ الصادق عليهالسلام
ماذا يقول لو أراد السّلام عليهم
الصفحه ٢١٤ : أحمله من العلم والمعرفة فيك ، والتأدّب في المثول أمامك ، أرجع
خائباً لا تقضي حاجتي؟! فلا أزورك بعد هذا
الصفحه ٢١٦ : ،
فاستدبر القبر المُطهّر ، وأخذ ينظر إلى السّيوف والخناجر والدرق المُعلّقة في
الحضرة ، غير مُكترثٍ بعظمة
الصفحه ٢٣٥ :
أمّا رايات النّبيِّ صلىاللهعليهوآله في مغازيه فمختلفة
؛ ففي بدر كانت رايةُ حمزة حمراء ، ورايةُ
الصفحه ٢٤١ : والطعن ، وبالغوا في ذلك حتّى حُكي عن
(المنتخب) أنّه يقول : كان كالجبلِ العظيمِ ، وقلبُهُ كالطّود الجسيم
الصفحه ٢٤٩ :
الثلاثة وغلبه على رمحه ، وقد منع بالظعينة ، فلا طمع لكم فيه (١).
هذا الذي حفظته السّيرة مأثرة لربيعة بن
الصفحه ٢٥٠ : والغيارى من آله ،
والأكارم من صحبه ، وما عسى أنْ يجدوا لهم وبينهم وبين الماء رماحٌ مُشرعة وبوارقٌ
مُرهفة في
الصفحه ٢٥١ :
القرب وبعضٌ يُقاتل ، وحاميهم (ابنُ بجدتها) مُسدّد الكماة ، المُتربِّي في حجر
البسالة الحيدريّة والمُرتضع
الصفحه ٢٧٠ : قيامهم بهذه الشعائر التي فيها
إظهار مظلوميّة أهل البيت العلوي ، وتفظيع أعمال المناوئين لهم ، وإعلام الملأ
الصفحه ٢٩٤ : صداست
ويقع مقام (الكفّ اليسرى) في السّوق
الصغير ، القريب من الباب الصغير للصحن الواقعة في
الصفحه ٢٩٦ : عليهمالسلام ، وبذلك المناط
يتسرّى إلى غيرهم.
ومَن يقرأ ما ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام في زيارة أبي