الصفحه ٢١ :
ولمّا نزل في بدر بأقرب ماء هناك ، قال
له الحباب بن المنذر : أرأيت يا رسول اللّه هذا المنزل؟ منزلاً
الصفحه ٢٤ :
على أنّ التأمّل في كلامه يُفيدنا عدم
الاستشارة من أخيه ؛ فإنّه قال لعقيل : «انظُرْ لي امرأةً قد
الصفحه ٤٨ : ء
من بني ثور رغبة في الحديث ، وأنت هاهنا لا ترغب فيه!
وارجع إلى غيره تجد ترجمته
كما ذُكرنا.
وأمّا
الصفحه ٥٧ :
فإذاً لا مساغ لأيّ
أحد البحث في المسألة.
هذه هي السّلسلة الذهبيّة التي تحلّى
بها أبو الفضل
الصفحه ٧٤ :
المُلقاة عليها كُلَّ صباح ومساء ، وفيها ما فرضه المهيمن ـ جلّ شأنه ـ على
الاُمّة جمعاء من الإيمان بما حبى
الصفحه ٧٩ : ، ولنْ أعود لمثله إلى أنْ اُغيّب في الثرى.
فكتب إليه عقيل :
صَدقتَ وقلتَ حقّاً غيرَ أنّي
الصفحه ٩٤ :
إخوته
إنّ حاجة الباحث في تاريخ أبي الفضل عليهالسلام ماسّة إلى معرفة
إخوته الأكارم لمناسبات هناك
الصفحه ١٠٠ :
واعتقاد الكيسانيّة حياته في جبل رضوى
يأتيه رزقه وله عودة ، من الخرافات ; للاتّفاق على موته.
وإنّ
الصفحه ١١٥ :
المبرح ونحيب ونشيج
، وصراخ وعولة.
والعقيلة في كُلّ هذه الأحوال هي
المُهدّئة لفورتهنَّ
الصفحه ١١٩ : ء إلى معرفة سير الإمام عليهالسلام
في جميع أفعاله ، وأنّها ناشئة عن حِكَم ربانية لا يتطرّق إليها الشكّ
الصفحه ١٢٠ : .
٥ ـ واُمّها فاطمة بنت جعفر بن كلاب (٣).
٦ ـ واُمّها عاتكة بنت عبد شمس بن عبد
مناف بن قَصي ، وسمّاها في
الصفحه ١٢٣ :
خالصاً لنفسه ، وذلك
عندما كانوا يغزون في الجاهليّة (١).
وهذان النّعلان من مُختصات الرئيس التي يخرج
الصفحه ١٣٩ :
وبما أنّ هذا الصحابي الكبير المُتربّي
في بيت النّبوّة والإمامة خبيرٌ بالسّبب الموجب لهذا الخطاب
الصفحه ١٤٠ : الكرامات وقضاء الحاجات ، ومن هنا
قيل فيه (١)
:
للشَّوسِ عبّاسٌ يُريهمْ وَجهَهُ
الصفحه ١٦٢ : راجعت نفسي ، وقلتُ : في المصارحة منتدحاً عن الارتباك
وفوزاً بالحقيقة ، فأنهيت إليه ما ذكرتُه لكم بالأمس