الصفحه ٢١٩ : بالهداية وينقذه من الغواية ، فأنجح
سُؤلها ، وفاز الرجل بالسّعادة.
الرابعة
: ما في كتاب (إعلام النّاس في
الصفحه ٢٣٣ : ، فسار أبو العلاء إلى (يزد) ، ونصب الراية
في البُستان المشهور باسمه ، ودعا أهل يزد إلى بيعة الاُمويِّين
الصفحه ٢٣٨ :
وانتصار اليهود ؛
لانكسار (الرَّجُلين) في اليوم الأوّل والثاني ، ساءه ذلك ، فقال : «لأعطينّ
الصفحه ٢٦٣ :
الحائر
جاء في حديث الصادق عليهالسلام لفظ الحَيْر ، فإنّه
قال : «وهو على شطِّ الفُراتِ بحذا
الصفحه ٢٨٧ : وأباحها ، وتُسمى وقعة الحرّة ...
وقال جدّي في كتاب (الردّ على
المُتعصِّب العنيد) : ليس العجب من قتال ابن
الصفحه ٢٩٢ : ، وانتهاء غرض
يزيد من إشهار الغلبة والتنكيل بأهلها والتَّشفّي ، لا بدّ أنّ تُدفن في إحدى
المقابر ، فدُفنت
الصفحه ٣٠٨ : النّسب على انحصار عقب
العبّاس بن أمير المؤمنين عليهماالسلام
في ولده عبيد اللّه ، وزاد الشيخ الفتوني
الصفحه ٣٢٣ :
عمارةُ المشهد
تمهيد :
لا شكّ في رجحان عمارة قبور الأولياء
المُقرّبين ، لا سيما مَن حظي منهم
الصفحه ٣٢٨ : تندرس آثاره معروفٌ في زمن الشارع
المُقدّس ، وإلاّ لما فعلت ذلك سيّدة نساء العالمين عليهاالسلام
، والوحي
الصفحه ٣٣٢ : الصادق عليهالسلام
عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وفيه : «إنّ اللّهَ سبحانهُ جعلَ قلوبَ نُجباءٍ مِنْ
الصفحه ٣٣٩ :
قدر إيوانين أو ثلاث
، ودُفن في حجرة عند باب القبلة تُعرف باسمه ، وبنى الصحن بالكاشاني رحمهالله
الصفحه ٣٤٠ :
لا يُضاهيهِ ذو الجَناحينِ لمّا
قُطعتْ في شَبا الحُسامِ يَداهُ
الصفحه ٣٤٧ :
الجنَّةِ مدينةً
أوسع مِنَ الدُّنيا سبعَ مرّات ، يزورُهُ فيها كُلُّ مَلكٍ مُقرَّبٍ ونبيٍّ مُرسلٍ
الصفحه ٣٦٤ : الثَّكلى
بل النَّبيُّ في الرَّفيقِ الأعلَى
وانشقَّتْ السَّما وأمطرتْ دَما
الصفحه ٣٧٤ : ـ ١٩٩٣ م ، دار المفيد ـ بيروت ـ لبنان.
١٠
ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب :
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن