الصفحه ١٧٣ : غِضَابَ اُسودٍ
عَصفتْ فِي العِدى بصَرْصرِ عَادِ
حَرسُوهُ حتّى احتَسَوا جُرعَ
الصفحه ١٧٨ :
المواساة
لا يسع الباحث في حديث مشهد الطَّفِّ
المُقدّر فيه (قمر بني هاشم) حقّ قدره إلاّ البخوع له
الصفحه ١٨٦ : غير رويّة وتفكير في
غرضه ومراده ، فحسبوه أنّه يُريد الميراث ، فنّوه به واحد باجتهاده أو احتماله
الصفحه ١٩٤ :
بجرانها ؛ لأنّهم كانوا يفقدون أيّ مدد من القبائل ، ولم يخرجوا متأهّبين
للاستمداد ، حيث ظنّوا خوراً في
الصفحه ٢١٨ : من أهل السّليمانيّة ساكن في بغداد ،
مُتديّن بمذهبه ، لا يعمل الفسوق والمعاصي ، يُحب الخصال الحميدة
الصفحه ٢٢٠ :
تزوّجتُ في أوائل ذي القعدة سنة ١٣٥١ هـ
، وبعد أنْ مضى اُسبوع من أيّام الزواج أصابني زكامٌ صاحبته
الصفحه ٢٢٣ : كثيرة ـ ورد النّجف
يوم خروجي إلى كربلاء ، فبات مُفكّراً في الأمر ، وكيف يكون الحال؟! وفي تلك
الليلة
الصفحه ٢٣١ : لحمزة بن عبد المُطّلب لواءً أبيض في رمضان أوّل الهجرة ، وفيه يقول حمزة :
فما برِحُوا حتّى
الصفحه ٢٣٢ : أكثر (٣).
وكانت راية كسرى يوم الجسر سنة ١٣ هجرية
من جلود النّمر في عرض ثمانية أذرع ، وطول اثني عشر
الصفحه ٢٦٥ :
علماءٌ أئمَّةٌ حُكماءٌ
يهتدي النّجمُ باتِّباعِ هُداهَا
يتحدّث اليافعي في مرآة
الصفحه ٢٦٨ :
ويرتاح الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد
ج ٤ ص ٤٢٣ إلى حديث الوركاني بوقوع المآتم والنّوح في أربعة
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام
في الزيارة المُتقدّمة ؛ فإنّ فيها : «وهو مدفونٌ بشطِّ الفُراتِ بحذاء الحَيْر» (١).
لكنّ شيخنا
الصفحه ٢٨٥ : (٣)
، والشيخ محمّد البكري ، وسعد
__________________
(١) روح المعاني
للآلوسي ٢٦ / ٧٢ ، في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٨٩ : (١).
وقال العلاّمة الآلوسي : لا توقّف في
لعن يزيد ؛ لكثرة أوصافه الخبيثة ، وارتكابه الكبائر في جميع أيّام
الصفحه ٢٩٠ : . فإنّه يكون لاعناً له ؛ لدخوله تحت العموم دخولاً
أوَّلياً في نفس الأمر.
ولا يخالف أحد في جواز اللعن