الصفحه ٧٢ : يكن يحابي أحداً بالمحبّة وإنْ كان أعزّ ولده ،
إلاّ أنْ يجده ذلك الإنسان الكامل الذي يجب في شريعة
الصفحه ٨٥ : بالنّسب ، والسّرعة في الجواب
حتّى قالوا فيه الباطل ، ونسبوه إلى الحمق (١).
واختلقوا عليه أحاديث كان
الصفحه ٩٣ : ، فخلع عليه بها ، وجعله
وسام شرف له ، وهي من المتواترات بين العامّة والخاصّة ، كما نصّ عليه المجلسي في
الصفحه ١٠١ :
يا محمّدُ بنَ علي ، لو شئتُ أنْ
اُخبركَ وأنتَ في ظهر أبيك لأخبرتُك.
يا محمّدُ بنَ علي ، أما
الصفحه ١٠٤ : المروي في تذكرة
الخواصّ لسبط ابن الجوزي / ١٦٧ ، ومناقب الخوارزمي / ١٣٤ (٢).
فكان لهذه الخطبة البليغة
الصفحه ١١٧ :
عارها وشنارها ، كما
أنّها أدهشت العقول وحيّرت الفكر في خطبتها بالنّاس ، والنّاس يومئذ حيارى يبكون
الصفحه ١٢٧ : البسالة ، مُتربّياً في حِجر
الخلافة ، وقد ضربت فيه الإمامةُ بعرقٍ نابضٍ ، فترعرع ومزيجُ روحه الشهامة
الصفحه ١٣٠ : هاشم) ص ٢١ : إنّ
اُمّ البنين رأت أمير المؤمنين عليهالسلام
في بعض الأيّام أجلس أبا الفضل عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ :
عليَّ ليلةٌ إلاّ واثنان يأخذان بضبعي ، ثُمّ ينتهيان بي إلى نارٍ تُؤجّج ،
فيدفعاني فيها وأنا أنكص
الصفحه ١٤٦ : الحياة ؛ فهو شريفٌ يُحبُّ الإبقاء على مثله ، أو عطوفٌ لا يجدُ على الإغاثة
منَّةً ، ولا على قدرته في
الصفحه ١٤٨ :
وكان ينقل الماء إلى مكّة من آبار
خارجها ، ثُمّ حفَرَ بئراً اسمها (العجول) في الموضع الذي كانت دار
الصفحه ١٥١ :
تعالى لجميع
المخلوقات ، وكُلّهم فيه شرعٌ سواء ، فأبى معاوية إلاّ التردِّي في الغواية والجهل
الصفحه ١٥٧ : كتابه المجيد : (لَوْ كَانَ فِيهِمَا
آلِهَةٌ إِلاّ اللّهُ لَفَسَدَتَا)
(١).
وممّا زاد في سرور أبيه أمير
الصفحه ١٥٩ : تعلّقاً؟!
وبعد ذلك فما أوشك أنْ يكون علمه
وجدانيّاً وإنْ برع في البرهنة وتنسيق القياس ، ومن هنا جا
الصفحه ١٦٥ : إلى وادٍ ، لا يرى في هاتيك الثنايا والعقبات إلاّ تصديقاً لما
عرفه ، ويقيناً بمنتهى أمره وغايته حتّى