الصفحه ٢٩٨ : اُولوا العزم من الرُّسل.
فرجحان مواجهته عند السّلام عليه
متعيّنٌ كما هو الحال في أئمّة الهدى
الصفحه ٣١٢ : : منهم عبد
اللّه ، واُمّه أفطسيّة ، كان أديباً شاعراً. فمِن شعره ما في المُجدي :
وإنّي لاَستَحْيي
الصفحه ٣١٣ :
الشعراء فمِن ذلك ما
في المُجدي :
أيُّ رُزءٍ جَنَى على الإسلامِ
أيُّ خَطبٍ
الصفحه ٣٢٠ : بن المُطهّر ـ أخو آية اللّه العلاّمة الحلّي ـ في
العدد القويّة ، عن الزبير بن بكار : أنّه من العلما
الصفحه ٣٢٢ : ،
عمّن أخذه ، ومن أين له ذلك. فحلف العلوي باللّه أنّه لم يأته قبل الفجر ، وأنّه
كان بائتاً خارج القرية في
الصفحه ٣٣٧ :
الصالحات ، وكانت
لهم الذكرى الخالدة في الدارين ، والسعادة في النشأتين ؛ من ملوك واُمراء ، وعلما
الصفحه ٣٤٣ : عقل ناقته بفنائه.
ومن هؤلاء الأعلام ، ما في الذريعة إلى
مصنّفات الشيعة ٣ / ١٩٩ : إنّ الحاج السيّد
الصفحه ٣٤٥ :
المديح والرثاء
من الواضح الذي لا يرتاب فيه أنّ نظم
الشعر في أيّ رجل [هو] تعريفٌ به وإحياءٌ لذكره
الصفحه ٣٤٦ : الشعراء عن المكاشفة في حقِّهم ، وإظهار باطل المناوئين
، مع أنّ في الشعراء مَن لا يقرّ له قرار ولا يأويه
الصفحه ٣٥٠ : يثنيهِ شيءٌ
وجادَ لهُ على عطشٍ بماءِ
وهذه الأبيات نسبها أبو الفرج في
المقاتل إلى
الصفحه ٣٦٠ :
وهو الزَّكِيُّ في مدارجَ الكَرمْ
هو الشَّهيدُ في معارجَ الهِمَمْ
الصفحه ٣٦٨ : والدُّنيا قليلٌ دوامُهَا
فقامَ وقدْ أحنَى الضّلوعَ على جَوىً
يئنُّ كما في الدَّوحِ
الصفحه ٩ :
(١٥) عاشوراء في الإسلام.
(١٦) العبّاس [ابن علي عليهالسلام].
(١٧) علي الأكبر ابن الإمام الحسين
الصفحه ٤٩ : آبائه ، ثُمّ زاد أبو طالب في تطمين النّبي صلىاللهعليهوآله بالمُدافعة عنه
مهما كان باقياً في الدُّنيا
الصفحه ٥١ : عساه أنْ يقول في مَن قال فيه
أبوه أبو طالب ، لمّا فزعت قريش إليه ليلة ولادة أمير المؤمنين عليهالسلام