الصفحه ١١٤ : اُمّه.
فقلتُ لها : فأين المولود؟
فقالت : مستور.
فقلتُ : إلى مَن تفزع الشيعة؟
فقالت : إلى الجدّة
الصفحه ١٢٨ : ، وظهور
أبي الفضل العبّاس إلى عالم الشهود في الرابع منه (١) سنة ستٍّ وعشرين من الهجرة (٢).
وممّا لا شكّ
الصفحه ١٢٩ : حينما يراه يسقي أخاه الماء ما يكون غداً من تفانيه في سقاية كريمات النّبوّة
، ويحمل إليهنّ الماء على عطشه
الصفحه ١٣٤ :
: فسمعتُ جارةً له قالت : ما يدعنا ننام شيئاً من الليل من صياحه. قال : فقمتُ في
شبابٍ من الحيِّ فأتينا
الصفحه ١٦٨ :
: «إنّي لا أعلمُ أصحاباً خيراً مِنْ أصحابي ، ولا أهلَ بيتٍ أبرَّ وأوفى من أهل
بيتي» (١). «وقَدْ استلمتهم
الصفحه ١٧٢ :
الجمال الإلهي ، ونزوع
أنفسهم إلى الغاية القصوى من القداسة بعد التّكهرب بولاء سيّد الشهدا
الصفحه ٢٢٧ :
ألا عشْ سعيداً يا سعيدُ منعّماً
مدى الدَّهرِ إذ عُوفيتَ من فتكةِ
السّلِّ
الصفحه ٢٣٦ : يتقدّمونَ عنها فيُفردونَها» (١).
ولقد كان حمَلَةُ الرايات يتهالكون دون
حملها إلى آخر قطرة تسقط من دمائهم
الصفحه ٣١٥ :
الحمزة
من أحفاد أبي الفضل السيّد الجليل أبو
يعلى الحمزة بن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسن بن
الصفحه ٣١٦ :
الشيخ آقا بزرگ
الرازي في كتابه (نابغة الرواة في رابعة المئات) ترجمة ضافية ، فهو من علماء
الغَيبة
الصفحه ٣٣٣ :
الكاظم عليهالسلام
عند رجوعه من بغداد ماتت ابنة له بـ (فيد) ، فدفنها وأمر بعض مواليه أنْ يجصّص قبرها
الصفحه ٣٣٨ : للحرم من جهة القبلة ، وأنشأ صندوق ساج
على قبر أبيِّ الضيم أبي عبد الله عليهالسلام
، وفضّض الشباك
الصفحه ٣٥٥ :
تُهدَمُ
بحربٍ على أعوانِ حَربٍ قَدْ انكَفَى
صواعقُ مِنْ قرعِ الأسنَّةِ تُضرَمُ
الصفحه ١٦ :
يحتاج إلى دفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهُمْ أعظم النّاس حيطةً من ورائه ، وألمّهم
لشعثه ، وأعظمهم عليه
الصفحه ١٧ :
غيره من العلماء
فيما اختُصّ به من الفنون.
ولقد كان عقيل بن أبي طالب عليهالسلام ـ على شرف أصله