الصفحه ٩٨ :
من سوق ذي المجاز
أوان مقدمه من اليمن ، فوهبها فاطمة عليهاالسلام
، فباعتها من مُكمل الغفاري
الصفحه ٢٣٩ : كان لحمَلَة
الرَّايات من أهل العراق المقام المشكور ، حتّى تضعضع من أقدامهم عرش معاوية لولا
القضا
الصفحه ٣٢٧ : ،
ويُبنى على باب الكهف مسجدٌ يتعبّد فيه النّاس ويتبرّكون بمكانهم (١).
وهذا منه سبحانه ، وإنْ كان إخباراً
الصفحه ٧٢ :
والفواضل ، موروثة
ومكتسبة.
وبعد أنْ فرضنا أنّ أبا طالب حجّة وقته
، وأنّه وصيٌّ من الأوصياء ، لم
الصفحه ١٦١ :
قد اغترّ بعلمه ، وبلغ
من غلوائه في ذلك أنّه كان في مُنتدى من أصحابه وجرى ذكر أبي الفضل عليهالسلام
الصفحه ١٩٢ :
النّبوَّة ، بقوّة الإيمان وعتاد البصيرة ، إلاّ مَن استولى الرَّينُ على قلبه ، فردّوا
سيوف قريش مفلولة
الصفحه ٢١٣ :
لأجلهم ، ولأنْ
يعرفوا مكانتهم ، فيحتذوا أمثالهم في الأحكام والأخلاق ، فكان من المُحتّم في باب
لطفه
الصفحه ٣٦ :
ناديكم ، وحاموا
الخليط يُرغب في جواركم ، وأنصفوا من أنفسكم يُوثق بكم. وعليكم بمكارم الأخلاق
فإنّها
الصفحه ٤١ : (١).
وفرح أبو طالب بهذه الحظوة من أبيه
العطوف ، وراح يدّخر لنفسه السّعادة الخالدة بكفالة نبيّ الرحمة ، فقام
الصفحه ٤٩ :
فقال أبو طالب : إنّي لا استطيع أنْ
اُفارق ديني ودين آبائي. واللّه ، لا يخلص إليك من قريش شي
الصفحه ١٠٢ :
الحسد الذي لا يخلو
منه أو من شيء من موجباته ، أيّ أحد لم يبلغ درجة الكمال؟ ثُمّ أي رجل أناط أمير
الصفحه ١٩٥ :
العبّاس ، لكان هذا
الدعاء ، أو الإخبار عن أمره شططاً من القول ، خارجاً عن ميزان العدل ، تعالى عنه
الصفحه ٢٠٨ :
يكُنْ في وسع القدرة
الإلهيّة إيجاد ذات مقدّسة طاهرة من الأرجاس حتّى عن هذه العلقة المُفسّرة بمغمز
الصفحه ٢٣٨ :
فسقاهَا مِنْ ريقِهِ فشفاهَا
ومضَى يطلبُ الصُّفوفَ فولَّتْ
عنهُ عِلماً بأنّه
الصفحه ٢٦٦ : بنسائهم وأطفالهم للتبرّك به ، فكانوا يمسحون أردانهم به ، ويأخذون من تراب
نعله فيستشفون به.
وإذا صحّ مثل