الصفحه ٧٤ : أتاك منكرٌ ونكيرٌ فسألاك : مَن ربّك؟ فقولي : اللّهُ ربّي ، ومحمّدٌ
نبيِّي ، والإسلامُ ديني ، والقرآنُ
الصفحه ١٥٧ : وكميل بن زياد ، وأمثالهم ; فهل من
المعقول أنْ يذر قرّة عينه ، وفلذة كبده خلوّاً مِن
الصفحه ٢٢٣ :
أرحامنا بكربلاء ،
وبعد أنْ قرأت مصيبة العبّاس خلوتُ بزوجتي ، وببركات أبي الفضل حملت ولداً سمّيته
الصفحه ٣٢٤ :
على الدعوة الإلهيّة
، والمراق دمه الطاهر على مجزرة الشّهادة ، من مستوى القدس ، من جملة الشعائر
الصفحه ٣٢٢ : ،
عمّن أخذه ، ومن أين له ذلك. فحلف العلوي باللّه أنّه لم يأته قبل الفجر ، وأنّه
كان بائتاً خارج القرية في
الصفحه ٣٦٦ :
أبو الفَضلِ حامِي ثَغرةِ الدِّينِ
جامعٌ
فرائدَهُ إنْ سُلَّ مِنها نِظامُهَا
الصفحه ٣٥ : إلى الشام. وشرك في تجارته رؤساء القبائل من العرب
ومن ملوك اليمن والشام ، وجعل له معهم ربحاً ، وساق لهم
الصفحه ٢٣٠ :
عليه من الفيض الأقدس ما لم يحوه بشر غير الأنبياء المُقرّبين والأئمّة المعصومين عليهمالسلام ؛ جزا
الصفحه ٢٣٤ : (الرائقي) نسبة إلى ابن رائق ، وربما كتبوا آيات القرآن عليها ، فقد
وُجد في دير الظاهر بمدينة برغوس في
الصفحه ٢٧٨ : الحاضرون ؛ إذ لم تعهد هذه الفصاحة
والإتيان على مقتضى الحال من رأس مقطوعٍ ، وبقي النّاس واجمون لا يدرون ما
الصفحه ٣٥٨ : يَميلُ الكائناتِ ويعدمُ
وحينَ ثوَى في الأرضِ قرَّ قرارُها
وعادتْ ومِنْ أوَجِ
الصفحه ٣٧٧ : م ، مؤسّسة الرسالة ـ بيروت.
٤٣
ـ جامع البيان عن تأويل آي القرآن :
محمّد بن جرير الطبري ، تحقيق الشيخ خليل
الصفحه ٣٠١ :
ولمْ يكُنْ مخصوصاً
بذلك الحكم ، وممنوعاً عن إظهاره لسائر النّاس ، فلا مندوحة حينئذ من إظهار هذا
الصفحه ٢١٨ :
وأنا أفرّ منه.
ثُمّ سألت المرأة عن قصّة الرجل ، فقالت
: إنّها شيعية من أهل بغداد ، والرجل سُنّي
الصفحه ١٩ :
ويقول عليهالسلام
: «إنّ شيعتنا من طينة مخزونة قبل أنْ يُخلق آدم ... لا يشذّ منها شاذٌّ ولا يدخل