الصفحه ٤٠ : المُطّلب في
كفالة الرسول صلىاللهعليهوآله
وخصّه به دون بنيه ، وقال :
وصَّيتُ مَنْ كَنَّيتهُ
الصفحه ٤٢ :
أضف إلى ذلك قوله في خطبته لمّا أراد
أنْ يزوّجه من خديجة : وهو واللّه ، بعد هذا له نبأٌ عظيم
الصفحه ٤٦ :
في صلاته وإنْ أهمله فريق من المؤرّخين ؛ رعايةً لِما هُم عليه من حُبّ الوقيعة في
أبي طالب ورميه
الصفحه ٥٥ : الصحابة بذلك ـ وهم أبصر من غيرهم ـ يوم كانوا يغترفون من مستقى العلم
ومنبع الدِّين.
وعلى هذا الأساس تظافر
الصفحه ٦٥ : المتبادر إلى الذهن من الشهادة عند إطلاقها ، فهي ليست شهادة علميّة ، بمعنى
حصول العلم لهما من عصمة الأنبيا
الصفحه ٧١ :
حُبّه لغاية شهويّة
، أو لشيء من عرض الدنيا.
إذاً فحسب عقيل من العظمة هذه المكانة
الشامخة ؛ وقد
الصفحه ٩٤ : ؛ فإنّ منهم مَن يعدّ قربه منه فضيلة رابية ، وشرفاً
باذخاً فضلاً عن الاُخوّة ، وهما الإمامان عليهماالسلام
الصفحه ١١٥ : ، والمُسكّنة لروعتهنّ ، فلم يُشاهَد منها عزم خائر ولا جأش
مائر ، ولا صرخة عالية ولا ذهول عن أمر الحرم.
كيف
الصفحه ١٢١ : بن ذبيان بن بغيض بن الريث بن غطفان.
هذا ما ذكره أبو الفرج في المقاتل (٣) من جدّات اُمّ البنين والدة
الصفحه ١٣٢ : القاسم بن الأصبغ بن نباتة ، قال : رأيتُ رجلاً من بني أبان بن دارم ،
أسود الوجه ، وكنتُ أعرفه جميلاً شديدَ
الصفحه ١٤٠ :
اللَّقَب
اشتُهر بين العامّة والخاصّة بأنّه سلام
اللّه عليه باب الحوائج ; لكثرة ما صدر منه من
الصفحه ١٥٩ :
وإذا كان الحديث ينصّ على أنّ مَن أخلص
للّه أربعين صباحاً انفجرت ينابيعُ الحكمة من قلبه على لسانه
الصفحه ١٦٤ : وأخلاقه ، في حلّه
وارتحاله ، وكان ينظر إلى جملة الأحوال بين البصيرة التي تخرق الحُجب ، وتُبصر ما
وراءها من
الصفحه ١٧٠ : ؟!
أمْ ابن عوسجة الذي يوصي حبيب بن مظاهر
بنصرة الحسين عليهالسلام
وهو في آخر رمق من الحياة ، فكأنّه لم
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام
: «إنّ أصحابَ جدّي الحسينِ لمْ يجدوا ألمَ مسِّ الحديد» (٢). وضحَ لنا ما عليه اُولئك الأطائب من