الصفحه ٢٧٤ : ) ، فقُلْ : اللهمّ
، أنتَ خيرُ مَنْ وفدَ ...» (١).
وعلى هذا يكون قول الفاضل السيّد جعفر
الحلّي على الحقيقة
الصفحه ٢٧٥ : ، ثُمّ سيّر ابن
زياد رأس الحسين عليهالسلام
ورؤوس مَن قُتل معه من أهله وصحبه مع السّبايا إلى يزيد بالشام
الصفحه ٢٧٦ : من إشراقات
رأسه الأزهر.
لهفي لرأسِكَ فوق مسلوبِ القَنَا
يكسوهُ مِنْ أنوارِهِ
الصفحه ٢٨٤ : من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
بما صنعه مع خاله وجدّه يوم بدر.
على أنّ من المقطوع به أنّ مَن با
الصفحه ٢٩٠ : طولَ المَدَى ألعنُ
اللَّعنَا
ومَن يخشى القيل والقال بلعن ذلك الضليل
، فليقل : لعنَ اللّهُ مَن
الصفحه ٢٩٥ :
الزيارة
ذكرنا فيما تقدّم أنّ الزيارة من
المأثور عن الإمام الصادق عليهالسلام
، ولكمال فضله وعلمه
الصفحه ٣١٣ : مِن الخُطوبِ الجِسامِ (١)
ويُقال لعقبه : بنو الشهيد.
وترجمه المُرزباني في مُعجم الشعرا
الصفحه ٣١٧ :
شخصيته ، وإنّ مكانة
سيّدنا أبي يعلى فوق ذلك كُلِّه على ما عرفته من نصوص علماء الرجال.
ومن
الصفحه ٣٢٥ : )
(٢).
والمساجد بمقتضى تشريعها مكشوفة ، والسّقف
الموجودة فيها حادثة ؛ لقصد أنْ يأوي إليها الوفود من المرامي
الصفحه ٣٢٦ :
وليس من الرأي السّديد قصرها على بيوتهم
التي يسكنونها أيّام حياتهم ـ بل تعمّها ـ ومشاهدهم المُقدّسة
الصفحه ٣٣٦ :
عمارةُ مرقد العبّاس
إذا تمهّد ما ذكرناه ، فمشهد سيّدنا أبي
الفضل عليهالسلام
من أظهر مصاديق تلك
الصفحه ٣٤٧ :
الجنَّةِ مدينةً
أوسع مِنَ الدُّنيا سبعَ مرّات ، يزورُهُ فيها كُلُّ مَلكٍ مُقرَّبٍ ونبيٍّ مُرسلٍ
الصفحه ١٥ :
المُقدّمة
إنّ للنسب مكانةً كبرى في شتّى النّواحي
، فليس من المستنكر دخله في تهذيب الأخلاق
الصفحه ٢٦ :
يرتضيه لهم.
وإنّ ما يؤثر عنهم من أشياء مستغربة
لابدّ أنْ يكون من الشريعة المشروعة لهم ، أو يكون له
الصفحه ٣٣ :
لك الأُمهاتُ والآباءُ (١)
على أنّه لم يكن من الأصنام اسمه (مناف)
، وإنّما الموجود (مناة