الصفحه ١٨٤ : الأخلاق ، وواسى حجّة وقته بنفسه الزاكية؟!
وكيف يُنسب هذا لخرّيج تلك الجامعة
العُظمى والمدرسة الكبرى
الصفحه ٢٨٦ : الفرج عن
القاضي أبي يعلى الفرّاء في كتابه (المعتمد في الاُصول) بإسناده إلى صالح بن أحمد
بن حنبل ، قال
الصفحه ٦٩ :
ولم يُعرف خبره.
وقيل : أقحمه فرسُهُ في البحر فغرق. وليس من البعيد أنّ قريشاً قتلته حينما عرفت
منه
الصفحه ٣٣٠ :
وإنّ الخطيب البغدادي المولود سنة ٣٩٢
هـ حكى في ترجمة الإمام الكاظم عليهالسلام
: أنّه دُفن في مقام
الصفحه ١٠٦ :
ولم يحضر مع الحسين عليهالسلام في الطَّفِّ ، ولا
مع مصعب بن الزُّبير ، وقد وَهم مَن ذكره في
الصفحه ١٠٨ : (٢)
، وهؤلاء جَمعهم وإيّاه الاُمومة أيضاً.
والمشارك له في الاسم عباس الأصغر ، نصّ
عليه النّسّابة السيّد
الصفحه ٢٠٩ :
الهداة المعصومين عليهمالسلام ؛ لكي يهدي بهم
النّاس (١).
وأمّا في غيرهم من الأطهار فلا يجب
الصفحه ١٢٨ :
نفسيَّته ولا بمنقبة
هي شعاع نوره الأقدس المُنطبع في مرآة غرائزه الصقيلة.
وقد تابع إمامه في كُلّ
الصفحه ٢٩١ :
وقال ابن نما في مُثير الأحزان صفحة ٥٨
: إنّه المُعوّل عليه (١).
وفي اللهوف لابن طاووس صفحة ١١٢
الصفحه ٣٠٢ :
أبي الفضل لا ينبغي
الوقفة في رجحانه عند أهل البيت عليهمالسلام
؛ إذ لعلّه وصل إليهم بالخصوص وإنْ
الصفحه ٢٦ : ء / ٢١٩.
(٢) اختلفوا في أنّ
الذي قيل له : (عرق الثرى) إبراهيم أمْ إسماعيل ، فالذي عليه السّهيلي في الروض
الصفحه ٣٠٠ : المذهب المُنقّبون في الآثار ، مثل هذه الوظائف من دون
تخريج عن أئمّتهم ؛ بحيث يتورّطون في التشريع
الصفحه ٥٦ :
الأحكام إنّما
تعلّقت بالبلوغ في عام الخندق أو الحديبية ، وكانت قبل ذلك منوطة بالتمييز
الصفحه ٩٠ : (١).
هذا هو الحديث المذكور في الجوامع ، والنّظرة
الصادقة فيه تُفيدنا معرفة السرّ في اختلاف خطاب النّبي
الصفحه ١٣٦ :
قائل نصف النّهار ،
فضربه بسيفه حتّى برد (١).
نعم ، في رواية الصدوق أنّ القاسم يسأل
أباه عمّا