الصفحه ١٨١ : الشيخ عبد
الحسين الحلّي يُحدّث في النّقد النّزيه ج ١ ص ١٠٠ ، عن فخر الذاكرين الثقة الثبت
الشيخ ميرزا
الصفحه ٢٠٠ : أعالي اُمورهم ما لا يتدخّل فيه إنسانٌ عادي ، فمِن ذلك : مُشاطرتُه
الحسينَ عليهالسلام
في غسل الحسن
الصفحه ٢١٧ : : اتبعينا إلى (مشهد
الحسين). فخرجوا جميعاً وأنا معهم ، ولم يكنْ أحدٌ في الصحن الشريف ، فلمّا صرنا
في السّوق
الصفحه ٢٢٧ :
عتيقَ حُسينٍ كان جدُّكَ أوّلاً
لذا صرتَ ثانيهِ عتيقَ أبي الفضلِ
وللسيّد نوري ابن
الصفحه ٢٥١ : اللّه سبحانه المُشتكى.
الثاني
: كان أصحاب الحسين عليهالسلام بعد الحملة الاُولى
التي استشهد فيها خمسون
الصفحه ٢٥٦ :
منطقٌ يرتجز ، ولا
صولةٌ ترهبُ ولا عينٌ تُبصر ، ومرتكز الدماغ على الأرض مبدّدٌ.
أصحيح أنّ الحسين
الصفحه ٢٥٧ : في
البحار من حمل الحُرِّ حتّى وُضع بين يديّ الحسين عليهالسلام
، وعند سقوط علي الأكبر أمر الحسين
الصفحه ٢٦٣ : .
وفي تاج العروس بمادة حور : الحائر : اسمُ
موضع فيه مشهد الإمام المظلوم الشهيد أبي عبد اللّه الحسين
الصفحه ٢٦٤ : بمُشاهدة الماء الذي يأتي في سَاقيةٍ من جهة قبر سيّد الشُّهداء أبي عبد
اللّه الحسين عليهالسلام
ـ الذي لم
الصفحه ٢٧٥ : ، ثُمّ سيّر ابن
زياد رأس الحسين عليهالسلام
ورؤوس مَن قُتل معه من أهله وصحبه مع السّبايا إلى يزيد بالشام
الصفحه ٢٧٦ :
الإسناد.
يحيى بن بكير ، حدّثني الليث
قال : أبى الحُسين عليهالسلام أنْ يستأسر حتّى قُتل بالطَّفِّ
الصفحه ٢٨٢ : بنت رسول اللّه على
دارنا! فقام إليها وغطّاها ، وقال لها : أعولي وابكي على الحسين ؛ فإنّه صريخة بني
الصفحه ٢٨٤ : أسلم سقطت عنه كُلُّ تبعة كانت عليه ؛ لأنّ الإسلام
يجبّ ما قبله ، بخلاف يزيد ؛ فإنّه قتل الحسين
الصفحه ٢٨٧ : زياد الحسين ، وتسليطه عمر بن سعد على
قتله والشّمر ، وحمل الرؤوس إليه ، وإنّما العجب من خذلان يزيد
الصفحه ٢٨٨ : الحسين عليهالسلام
، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، وحمل بنات رسول اللّه صلىاللهعليهوآله سبايا