الصفحه ١٢٧ : ، وإنْ ترفّع فعَن الضيم ، وإنْ تهالك فدون
الدِّين.
فكان أبو الفضل جامع الفضل والمثل الأعلى
للعبقرية
الصفحه ١٧٠ : ؟!
أمْ ابن عوسجة الذي يوصي حبيب بن مظاهر
بنصرة الحسين عليهالسلام
وهو في آخر رمق من الحياة ، فكأنّه لم
الصفحه ٢٠٣ : عليهمالسلام ، ولا غرو إنْ غبط
أبا الفضل الصّدِّيقون والشُّهداء الصالحون.
وإذا قرأنا قول الحسين للعبّاس
الصفحه ٢٥٤ : ثأره من اُولئك المَرَدة ، فعرّفه الحسين عليهالسلام أنّه مهما ينظر
اللّواء مرفوعاً كأنّه يرى العسكر
الصفحه ٢٨٣ :
إلى الوالي بأخذ
البيعة من المدينة عامّة ، وفي الكتاب الصغير إلزام الحسين عليهالسلام بالبيعة وإنْ
الصفحه ٦ : الرزاق بن محمّد بن عباس
بن حسن بن قاسم بن حسّون المُقرّم الموسوي الدغاري النّجفي. أصل اُسرتِهِ من مدينة
الصفحه ١٢ :
عاتقه عملية الاستخراجات كاملة ، والعمّ الاُستاذ الفاضل عبد الحسين الحسّون ، وزوجته
الفاضلة اُمّ علا
الصفحه ١٠١ : علمتَ أنّ
الحسينَ بنَ عليٍّ بعد وفاة نفسي ، ومفارقةِ روحي جسمي ، إمامٌ من بعدي عند اللّه
في الكتاب
الصفحه ١١٤ : اُمّ أبي محمّد عليهالسلام.
فقلت لها : أقتدي بمَن وصيّته إلى امرأة؟!
فقالت : اقتداءً بالحسين بن علي
الصفحه ٢٦٠ : من عند قبر الحسين عليهالسلام
، ويومئ إلى الأرض التي نحو رجليهِ بالسّلام ، وعلي بن الحسين في جملتهم
الصفحه ٢٦٢ : الحسين عليهالسلام
فليزر عليَّ بن الحسين ، وهو الأكبر على الأصح ، وليزر الشُّهداء وأخاه العبّاسَ
والحُرَّ
الصفحه ٩ :
(١٥) عاشوراء في الإسلام.
(١٦) العبّاس [ابن علي عليهالسلام].
(١٧) علي الأكبر ابن الإمام الحسين
الصفحه ٢٩ : ) ، فقد حارب حسّان بن عبد
كلال حين جاء من اليمن في حمير ؛ لأخذ أحجار الكعبة ليبني بها بيتاً باليمن يزوره
الصفحه ١٠٦ :
ولم يحضر مع الحسين عليهالسلام في الطَّفِّ ، ولا
مع مصعب بن الزُّبير ، وقد وَهم مَن ذكره في
الصفحه ١٧١ : عنك والذبِّ عن حرمك (١). فجزاهما الحسين عليهالسلام خيراً؟!
وإذا تأمّلنا قول الإمام أبي جعفر
الباقر