الصفحه ٥٨ : بفرض معاوية
ابنه يزيد حاكماً متحكّماً في رقاب المسلمين بعد موت أبيه ، وسعيه لأخذ البيعة من
الحسين
الصفحه ٥٩ : الأولياء ١
/ ٦٧ ، ونظم درر السّمطين / ١١٤ ، وتاريخ ابن عساكر ٢ / ١٨٩ ح ٦٨٠ ، ومقتل
الخوارزمي ١ / ٤٣
الصفحه ٦٩ : ، حتّى مضى الأوّل لسبيله فأدلى
بها إلى ابن الخطّاب بعده ، فصيّرها في حوزة خشناء ؛ يغلظ كلمها ، ويخشن
الصفحه ٧١ : ، وكره
أن اُجاور أخاه وابن خاله بالمصرين ، فاُفسد النّاس عليهما ، فسيّرني إلى بلد ليس
لي به ناصر ولا دافع
الصفحه ٧٥ : ابن ملجم
(لعنه الله) أوصى للحسن والحسين بالوصية التالية :
«اُوصيكما بتقوى الله ، وأن لا تبغيا الدنيا
الصفحه ٧٨ : الفقر. وصول مُعدم خير من جافٍ مكثر.
لكلّ شيء قوت وابن آدم قوت الموت.
أي
بُنيّ ، لا تؤيّس مذنباً ، فكم
الصفحه ٩٧ : والاستخفاف بالقيم الدينية :
عُرف معاوية بالخلاعة والمجون. يقول ابن
أبي الحديد : كان معاوية أيام عثمان شديد
الصفحه ١٠٣ : بصفاته الجسميّة : فقد وصفه
ابن كثير ـ في بدايته ـ بأنّه كان كثير اللحم ، عظيم الجسم ، وكثير الشعر مجدوراً
الصفحه ١٠٥ : ٢
/ ٢.
(٣) حياة الإمام
الحسين عليهالسلام
٢ / ١٨٣ ، نقلاً عن تأريخ المظفّري.
(٤) تأريخ ابن عساكر
٧ / ٣٧٢
الصفحه ١٠٨ : تحرّك ابن الزبير
وزوّده برسالة إليه ، وردّ فيها البيت الآتي :
ادع إلهك في السّماء فإنّني
الصفحه ١١١ : الذهب ١ / ٤٤٠
، تأريخ ابن عساكر ٦ / ٤٠٧.
الصفحه ١١٤ :
العاص واستعمل مروان ابن الحكم مكانه ، ثمّ عزل مروان واستعمل سعيداً (٤).
هـ ـ اغتيال الشّخصيات
الصفحه ١١٦ : ، فأشاد بالنبيّ صلىاللهعليهوآله وأثنى عليه ، وعرض
بيعة ابنه ومنحه الألقاب الفخمة ، ودعاهما إلى بيعته
الصفحه ١٢٨ : ، وأحسن القول في ابن
فاطمة ؛ فإنّه بقيّة النبوّة (٢).
واتّفق رأيهما على استدعاء الإمام عليهالسلام وعرض
الصفحه ١٣٥ : تسلموني ولا
تخذلوني ، فإن تمّمتم عليّ بيعتكم تصيبوا رشدكم ، فأنا الحسين بن عليّ وابن فاطمة
بنت رسول الله