الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
قد وصله خبر ابن عقيل ، هذا نصّه :
بسم الله الرحمن الرحيم
من
الحسين بن علي إلى إخوانه من
الصفحه ١٨١ : المقبلة عليهم هي ألف فارس من
جند ابن زياد بقيادة الحرّ بن يزيد الرياحي ، أرسلها ابن زياد لتقطع الطريق على
الصفحه ١٩٦ : برأسك على قصبة يتراماه الصبيان بالكوفة ، ويتخذونه غرضاً بينهم».
فصرف ابن سعد وجهه عنه مغضباً
الصفحه ٢٠٠ : الفرات وبين يديه العبّاس أخوه ، فاعترضته خيل ابن سعد ، وفيهم رجل من بني
دارم ، فقال لهم : ويلكم! حولوا
الصفحه ٢٤٢ : ...................................... ١٦٤
محاولات ابن زياد للسيطرة على الكوفة................................. ١٦٥
موقف مسلم بن عقيل من
الصفحه ٢٥ : من
الرّجس بلا ريب ، بل هو ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله
بنصّ آية المباهلة التي جاءت في حادثة
الصفحه ٢٧ : من الغرق.
ونصّ النبيّ صلىاللهعليهوآله ـ كما عن ابن عباس
ـ بأنّ آية المودّة في القربى حينما نزلت
الصفحه ٢٩ : غيرهم قطعاً ، وجمعوه لأنفسهم جمعاً.
(٤) الخصال / ١٣٦.
(٥) بحار الأنوار ١٠
/ ٨٢.
(٦) تاريخ ابن
الصفحه ٣٤ : ابن بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وعلم المهتدين ، ورجاء المؤمنين (٢).
٥ ـ قال عمر رضا كحالة
الصفحه ٣٥ : أنّه وحده في تأريخ هذه الدنيا الشهيد ابن الشهيد أبو
الشهداء في مئات السّنين (١).
٨ ـ قال عمر أبو
الصفحه ٣٨ : متغاضياً في هذا السبيل
__________________
(١) أعيان الشيعة ١
/ ٥٨٠ ، تأريخ ابن عساكر ـ ترجمة الإمام
الصفحه ٤١ : ابن عساكر
٤ / ٣٢٣ ، ومناقب آل أبي طالب ٤ / ٦٥.
الصفحه ٤٤ : ، وقال ـ موضّحاً للوليد ابن عتبة حين كان والياً ليزيد ـ : «إنّا أهل بيت النبوّة
، ومعدن الرسالة ، ومختلف
الصفحه ٥١ :
__________________
(١) تأريخ ابن عساكر
١٤ / ٣١٣ ، ومقاتل الطالبيين / ٧٨ ، ومجمع الزوائد ٩ / ١٩٤ ، واُسد الغابة ٢ / ١٨
الصفحه ٥٣ : قال لعليّ عليهالسلام : «أيّ شيء سمّيت ابني؟».
فأجابه عليّ عليهالسلام
: «ما كنت
لأسبقك باسمه يا رسول