الصفحه ٥٣ : الواردة عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
بشأن الحسين عليهالسلام
وهي تبرز المكانة الرفيعة التي يمثّلها في
الصفحه ٥٤ :
خلَّده
في النار» (١).
٣ ـ «إنّ ابنيَّ هذين ريحانتاي من الدنيا»
(٢).
٤ ـ رُوي عن ابن مسعود أنّه
الصفحه ١٠٧ :
ويؤكّد في مكان آخر : وكان يسمّى يزيد
السكران الخمّير (١).
وكان ليزيد جماعة من الندماء الخليعين
الصفحه ١٢٠ : التقيّ»
(١).
ولا توجد وثيقة سياسية في ذلك العهد
عرضت لعبث السّلطة ، وسجّلت الجرائم التي ارتكبها معاوية
الصفحه ١٣٤ :
خلق الله على ابن الزبير ، قد عرف أنّ أهل الحجاز لا يبايعونه ما دام الحسين عليهالسلام في البلد ، وأنّ
الصفحه ١٩٤ : ذي الجوشن إلى النار في
الخندق فصاح : يا حسينُ ، تعجّلت النار قبل يوم القيامة. فردّ عليه : «أنت أولى
الصفحه ١٩٦ : (١).
واستحوذَ الشّيطان على ابن سعد فوضع
سهمه في كبد قوسه ثمّ رمى باتجاه معسكر الحسين عليهالسلام
وقال : اشهدوا
الصفحه ١٩٨ : ، ثمّ انتحى عليه آخر برمحه فطعنه في قلبه فقتله.
وحمل عبد الله بن قُطبة الطائي على عون
بن عبد الله بن
الصفحه ٢٠١ : البيضاء ، وعلى لسانه كلمة التقوى.
الحسين عليهالسلام وحيداً في الميدان
حينما التفت أبو عبد الله
الصفحه ٢٢٤ : كبيراً»
(٤).
٧ ـ وقال عليهالسلام
: «في التاسع
من ولدي سُنّة من يوسف ، وسنّة من موسى بن عمران
الصفحه ٢٢٦ : ، ولا يُهملُ العبادَ في الهلكة ، لكنّه المالك لما ملّكهم ، والقادرُ
لما عليه أقدَرَهُم ، فإن ائتمروا
الصفحه ٢٢٧ :
في رحاب
الأخلاق والتربية الروحية
١ ـ سُئل عن خير الدنيا والآخرة فكتب عليهالسلام : «بسم الله
الصفحه ٥ : ........................................... ٧
الباب الأول :
الفصل الأول : الإمام
الحسين عليهالسلام في سطور.............................. ١٧
الفصل
الصفحه ٨ : أودع الله في فطرة الإنسان النزوع
إلى الكمال والجمال ، ثمّ مَنّ عليه بإرشاده إلى الكمال اللائق به
الصفحه ١٤ : لنا من تقديم الشّكر إلى كلّ
الإخوة الأعزّاء الذين بذلوا جهداً وافراً وشاركوا في إنجاز هذا المشروع